- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

أهم ما يميز هذه الرواية هي تقنيات السرد. المؤلف هنا يشارك شخوصه الصراع على دفة السرد. يتبادلون الاتهامات ويفضح بعضهم بعضاً. يغلب على الرواية الأسلوب التوثيقي والمقالي بسبب معالجتها لقضية اجتماعية تتطلب هذا الأسلوب السردي. والرواية في الأخير دليل على تنوع أساليب بركة ساكن وعدم تكراره لنفسه مرتين.
-
اقتباسات
الرجل مثل ذكر النحل لا فائدة منه ترجى إذا لم يستطع أن يضع أطفالًا أقوياء في رحم سيدة، وإذا
فعل ذلك فلا فائدة منه بعدها! عليه الرحيل. والمرأة الذكية هي التي لا تحتفظ بالرجل؛
لأنه سوف يسعى لنيل مكانة في الأسرة لا يستحقها في الغالب. يريد أن يصبح سيدًا،
ملكًا وربٍّا. كان الأحق بهذه المكانة الأطفال. 19
لا أعرف مثقفًا تزوج من قبل، إنهم لا يتزوجون قبل
أن يشعروا بأن الموت يطرق أبوابهم أو أنهم على قارعة الإفلاس! 29
سوء الظن في الروائيين من حسن الفطن 31
أهم من الزواج عدم التفكير فيه. 101
أراجون الذي ظل حياته كلها يكتب لعيون حبيبته إلزا أجمل الأشعار، العيون التي ظنَّ أنها الأجمل منذ أن خلق لله حواء أم البشر،
اقترن في أواخر عمره بفنانة غجرية متشردة لا تكاد عيناها تريانه جيدًا. 30 -31
والجنس والحب كلاهما خيال مثل الجسد، لا يمكن للثلاثة أن يتشكلوا عنصرًا ماديٍّا
واحدًا دائمًا، إلا عندما ينتجون الأطفال. وهذا هو سر تحول الحب إلى الأطفال وترك المؤسسة الزواجية خاوية على عروشها المتهالكة في الأصل تندب حظها. 58
– 59
--
فرقة الموت اغتيال الأطفال المشردين
تشكلت
القرن الماضي. وعلى ذمة العم قوقل، كانت تُمَوَّل من قبل بعض الأثرياء، الأسر الكبيرة،
الشركات الرأسمالية العملاقة، ولفيف ممن لا يرون في المتشردين سوى قاذورات وفضلات
اجتماعية يجب التخلص منها بأي شكل في سبيل بيئة إنتاجية معافاة.
قامت لجنة في البرلمان البرازيلي في نهاية عام ١٩٩١ بإحصائية مخيفة؛
حيث أشارت إلى مقتل ٧٠٠٠ طفل خلال السنوات الخمس المنصرمة، وفي
أواسط عام ١٩٩٢ ازداد عدد الأطفال القتلى ليصل ١٦٤١٤ ، وحسب إحصائية
الحكومة البرازيلية فإن عدد الأطفال المشردين في السبعينيات في القرن الماضي
كانت ١٫٥ مليون طفل. 65
منقولة من صفحة الكاتب الفسبوكية...
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
