- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

في أول تصريح لها بعد خروجها من النيابة العامة قالت المغردة الكويتية سارة الدريس في تصريحات صحافية، أنه تم إخلاء سبيلها بعد دفع كفالة ألف دينار كويتي.
وشددت الدريس على أن البعض استغل ما كتبته من تغريدات حول قصة زواج النبي من السيدة صفية بنت حيي بغرض التكسب وإثارة الرأي العام.
فيما أشادت الدريس بطريقة التعامل معها من قبل السلطات الكويتية ، لكنها قالت في الوقت ذاته أنه تمت إساءة فهم قصدها من التغريدات التي قالتها.
وتابعت "سأستمر في مقاضاة كل من هددني بالقتل أو رماني بالكفر أو أساء لي بأي شكل".
تسليم نفسها في المطار
وفي أعقاب صدور أمر ضبط وإحضار بحقها على خلفية اتهامات بالإساءة للرسول (ص) في إحدى تغريداتها، قامت المغردة الكويتية الشهيرة سارة الدريس بتسليم نفسها للسلطات الأمنية في مطار الكويت بعد عودتها من العاصمة البريطانية لندن للكويت لتتم إحالتها بعد ذلك للمباحث الجنائية ومن ثم للنيابة العامة.
وكانت شكاوى قضائية قد تم تقديمها ضد الدريس في أعقاب تغريدات لها حول قصة زواج الرسول من صفية بنت حيي اعتبرها الشاكون مسيئة للنبي.
الناشط الحقوقي عبد الحكيم الفضلي، أحد المرافقين لسارة خلال تلك الإجراءات والذي كان برفقتها في المحكمة مع محاميتها سارة الحمر، شدد على أن سارة كانت في زيارة لأختها التي تدرس في بريطانيا لمدة ثلاثة أسابيع ولم تكن هناك بقصد الهرب كما أشاع البعض.
وتابع "كان هناك تنسيق خلال الفترة الماضية معي ومع أخوة آخرين من بينهم المحامية الحمر التي تتولى الدفاع عنها، وتم الترتيب لإبلاغ المنظمات الدولية الحقوقية ومن بينها هيومن رايتس ووتش والعفو الدولية بأن سارة ستعود للكويت طواعية، وتم تأكيد الموعد وأرسلت لي والدتها صور تذاكر العودة من لندن للكويت بعد تأكيدها، وبالفعل وصلت فجر اليوم الثلاثاء وكنت أنا ومحاميتها في انتظارها بالمطار".
وأضاف أن سارة قامت بعد ذلك بإبلاغ موظف كاونتر المطار بأنها سارة الدريس وأنه صادر بحقها ضبط وإحضار وترغب في اتخاذ الإجرءات القانونية الرسمية.
وبالتالي تم اصطحابها إلى إحدى الإدارات في مطار الكويت ليتم ترحيلها في سيارة مدنية بعد ذلك لمبنى المباحث الجنائية في منطقة السالمية، وتم التعامل معها بشكل محترم وراقٍ.
وبعد سؤالها عما كتبت في تويتر قبل ثلاثة أسابيع، تم تحويلها لمبنى قصر العدل ليتم سؤالها في أحد مكاتب النيابة العامة.
وحول ما قالته سارة رداً على الاتهامات الموجهة لها، قال الفضلي أن سارة أكدت أنها لم تسئ للنبي، وأن نيتها كانت تنزيه مقامه، لافتاً إلى أن "هجمة شرسة شنت عليها لدرجة أن البعض قام بتكفيرها واتهامها بالإلحاد، بالإضافة إلى تغريدات هددتها بالقتل".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
