- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

بدأت المعلومات تتوالى حول هوية منفذي الهجمات التي ضربت باريس وأودت بحياة 132 شخصاً، بينما توجد عشرات الحالات الحرجة ومئات الجرحى.
وفي ما يلي المعلومات المتوافرة حتى الآن حول منفذي الهجمات:
عبدالحميد أباعود
السلطات الفرنسية قالت عنه إنه العقل المدبر لهجمات باريس، وهو بلجيكي من أصول مغربية.
أباعود يبلغ من العمر 27 عاماً، وهو أحد أكثر عناصر تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) نشاطاً في سوريا.
وتقول السلطات الفرنسية أن أباعود هو العقل المدبر والمشرف والممول للعملية، وكان قد اشتبه به في التخطيط لسلسلة من الهجمات التي أُحبطت في بلجيكا، كما تم تعقب هاتفه الخلوي الذي ظهر أن مصدره اليونان.
أحمد المحمد
الشكوك لا تزال تحوم حول حقيقة جواز السفر السوري الذي اكتشفته السلطات الفرنسية قرب جثة أحد المهاجمين. المعلومات الأولية تشير إلى أن صاحب الجواز من مواليد عام 1990 بمدينة إدلب، وكان من بين اللاجئين السوريين الذين أنقذتهم السلطات اليونانية بعد أن غرق مركبهم.
المهاجم الذي تم ربطه بجواز السفر حاول الدخول بالحزام الناسف إلى ملعب كرة القدم في العاصمة باريس مساء الجمعة الماضي، وعندما تعثر في القيام بذلك، فجّر نفسه أمام المعلب، وعثر على جواز سفره بالقرب من أشلائه.
عمر إسماعيل مصطفاي
فرنسي من مواليد باريس من أصول جزائرية، يبلغ من العمر 29 عاماً، قام بمهاجمة مسرح باتاكلان قبل أن يفجّر نفسه، حيث تم تحديد هويته من خلال إصبع مقطوعة وجدها المحققون في موقع الحادث.
سامي عميمور
فرنسي من مواليد باريس، يبلغ من العمر 28 عاماً، وكان معروفاً لدى أجهزة مكافحة الإرهاب منذ عام 2012، وصدرت بحقة مذكرة توقف دولية عام 2013، وأوضح النائب العام في بيان أنه تم وضع 3 أشخاص من أقاربه قيد التوقيف الاحترازي.
وأفادت أسرة عميمور بأن ابنها ذهب إلى سوريا في عام 2013.
بلال الحدفي
بلجيكي يبلغ من العمر 20 عاماً فجّر نفسه بحزام ناسف في استاد فرنسي، قاتل بجانب قوات داعش في سوريا قبل العودة إلى أوروبا.
إبراهيم وصلاح ومحمد عبدالسلام
3 أشقاء فرنسيين، تشير المعلومات إلى ضلوع المجموعة البلجيكية في هجمات باريس، حيث فجّر إبراهيم نفسه عند بولفار فولتير الباريسي، بينما كان صلاح البالغ من العمر 26 عاماً متواجداً في باريس يوم الاعتداءات، وتم القبض عليه في بلجيكا، وهو المتهم باستئجار سيارة بولو سوداء وجدت بالقرب من مسرح باتاكلان.
أما محمد فلا يزال قيد التوقيف في بلجيكا، ولا تزال التحقيقات معه جارية. وفقاً لصحيفة "لوموند" الفرنسية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
