
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

اعترف أسطورة كرة القدم الألمانية فرانز بيكنباور العضو السابق في اللجنة التنفيذية للفيفا يوم الاثنين بارتكاب "خطأ" في فضيحة حصول بلاده على استضافة مونديال 2006، بيد أنه أكد من جهة أخرى على أنه لم يكن هناك شراء للأصوات.
وجاء في تصريح مكتوب لبيكنباور "للحصول على منحة الفيفا، قبلنا اقتراحا من اللجنة المالية للاتحاد الدولي الذي كان على الأطراف المعنية رفضه ...".
وأضاف "أتحمل المسؤولية عن هذا الخطأ كرئيس للجنة المنظمة في ذلك الوقت".
وكانت مجلة "دير شبيغل" الألمانية أعلنت قبل أكثر من أسبوع أن لجنة الترشيح الألمانية، التي كان بيكنباور رئيسا لها، خصصت حسابا خاصا لشراء أصوات ممثلي آسيا الأربعة في اللجنة التنفيذية لفيفا.
لكن بيكنباور، الذي قاد ألمانيا إلى لقب المونديال كلاعب عام 1974 وكمدرب عام 1990، نفى بشدة هذه المزاعم قائلا بعد يومين "لم أدفع أموالا لأحد من أجل الحصول على أصوات تساعد ألمانيا على نيل حق استضافة كأس العالم 2006".
وكان "قيصر" الكرة الألمانية عضوا أيضا في اللجنة التنفيذية للفيفا خلال التصويت في عام 2010 على منح شرف استضافة مونديالي 2018 لروسيا و2022 لقطر.
كما كانت لجنة الأخلاق التابعة للاتحاد الدولي فتحت الأربعاء الماضي تحقيقا بحق بيكنباور.
وفي حزيران/يونيو 2014، أوقف بيكنباور مؤقتا لمدة 90 يوما، لكن العقوبة رفعت بعد أسبوعين من دخولها حيز التنفيذ.
وانتقد بيكنباور وقتها لأنه لم يتعاون بشكل كامل في إطار التحقيقات بشأن مزاعم رشوة تتعلق بمنح شرف استضافة المونديالين، ما أدى إلى عدوله عن الذهاب إلى مونديال البرازيل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
