- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

أعلنت الداخلية السعودية السبت 3 أكتوبر/ تشرين أول 2015، كشف معمل داخل منزل سكني، بحي الفيحاء، في العاصمة الرياض، يتم فيه تحضير المواد المتفجرة وصناعة الأحزمة الناسفة، مشيرة إلى القبض على سوري مسؤول عن المعمل ومساعدته الفلبينية.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية، عن المتحدث الأمني لوزارة الداخلية، منصور التركي، أن الجهات الأمنية "توصلت إلى معلومات هامة عن وجود معمل متكامل داخل منزل سكني بحي الفيحاء بمدينة الرياض، يتم فيه تحضير المواد المتفجرة وصناعة الأحزمة الناسفة، وتجهيزها لتنفيذ عملياتهم الإجرامية".
وبين التركي أن "مسؤولية المعمل يتولاها المدعو ياسر محمد شفيق البرازي، سوري الجنسية دخل البلاد عام 1431هـ (2010م)، وتقيم معه بصفة غير نظامية في نفس المنزل امرأة فلبينية الجنسية تساعده في خياطة وتحضير وتجهيز الأحزمة الناسفة، وعادة ما ترتدي في غيابه حزاماً ناسفاً".
وأشار إلى أنه "تأكد قيامه بتفخيخ المنزل من الداخل والخارج بمواد شديدة الانفجار، واتخاذه من موقع ثاني في حي الجزيرة بمدينة الرياض مأوى للمطلوبين أمنياً".
المتحدث الأمني وضح أنه "نظرا لخطورة المعلومات وحفاظا على أرواح القاطنين بجوار الموقع الأول بحي الفيحاء، أعدت الجهة المختصة كميناً أمنياً تم توظيفه في القبض على المذكور الأربعاء 30 سبتمبر/ أيلول الماضي خارج نطاق ذلك الحي".
وبين أنه جرى "القبض على المرأة الفلبينية، وتدعى (ليدي جوي ابان بالي نانج)، والمتغيبة بحسب تاريخ بلاغ صاحب العمل منذ 15 شهراً".
المضبوطات
وذكر أنه من خلال عمليات تفتيش المنزل، جرى ضبط "حزامين ناسفين مجهزين بالمواد المتفجرة، وتم إبطالهما، ومعمل متكامل لصناعة المتفجرات والأحزمة الناسفة مكون من فرن غازي موصول به أنابيب معدنية وبلاستيكية موصلة بمجموعة أواني ضغط مع عدد (24) قارورة مخبرية،
كما تم العثور على عدد (10) براميل تحوي خلائط كيميائية، ولفائف قطنية، وأقمشة سميكة، وأشرطة لاصقة ومعاجين صمغية، وعدد (2) مكائن خياطة وميزان إلكتروني وعدة لحام وأسطوانة أوكسجين، وعدد (2) صواعق تفجير وكمية من مسامير الشظايا ومجموعة من ربطات أعواد الإشعال، وسلاح رشاش مع ثلاثة مخازن وعدد (88) طلقة، وعدد (2) جهاز هارد ديسك وثلاثة كاميرات".
وأشار إلى أن "الموقع الثاني والكائن بحي الجزيرة، تبين بعد مداهمته عدم وجود أحد بداخله، واحتوائه على بعض الأثاث والملابس والآثار التي دللت أوليا على أنه معد لإيواء المطلوبين أمنياً ولتجهيز الانتحاريين منهم".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
