- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
بدأت الولايات المتحدة الاميركية رسميا رفع الحصار البحري عن اليمن منذ انطلاق عاصفة الحزم.
وأبلغت الولايات المتحدة الامم المتحدة، رسمياً أنها تريد ان ترى زيادة في الشحنات التجارية الي اليمن الذي يمزقه الصراع وحذرت من ان السفن يجب ألا تخضع للتفتيش إلا عندما توجد "اسباب معقولة" للاشتباه في شحنات اسلحة غير مشروعة.
والتعليقات التي وردت في رسالة من السفيرة الامريكية لدى الامم المتحدة سامانتا باور الي الامين العام للمنظمة الدولية بان جي مون إطلعت عليها رويترز يوم الاربعاء يبدو انها موجهة بشكل غير مباشر الى السعودية التي تقود ائتلافا عربيا يقاتل المتمردين الحوثيين في اليمن ويقوم بعمليات تفتيش للسفن تسببت في تقليص حاد للشحنات الي البلد الفقير.
وقالت باور في الرسالة "ندرك ان وكالات الامم المتحدة وغيرها من المنظمات الانسانية تحتاج الي ان تستورد بشكل حر مساعدات انسانية من خلال الموانيء البحرية والمطارات في اليمن وان تعمل على توزيعها على المحتاجين."
واضافت ان الرئيس الامريكي باراك اوباما والملك سلمان إتفقا على "دعم كامل وتمكين مساعي الاغاثة الانسانية التي تقودها الامم المتحدة" في اليمن وان العاهل السعودي تعهد بأن تسمح الرياض "بوصول غير مقيد" لجميع اشكال المساعدات الانسانية بما في ذلك الوقود.
واعلنت باور ان الولايات المتحدة ستقدم مساعدة انسانية اضافية قيمتها 89 مليون دولار لليمن ليرتفع اجمالي تعهدات المساعدات الامريكية الي 170 مليون دولار.
وقالت "نحن نتوقع زيادة النشاط التجاري في المستقبل مع عدم حدوث عمليات تفيتش السفن إلا عندما توجد اسباب معقولة للاعتقاد بأن سفينة تحمل اسلحة... هذا سيكون ضروريا لاستعادة الواردات الحيوية التي تتيح لليمن الجانب الاكبر من امدادات الغذاء والوقود وغيرها من الامدادات الداعمة للحياة."
وقبل تدخل السعودية وحلفاؤها العرب في مارس اذار لمحاولة اعادة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي الي السلطة ودحر ميليشيا الحوثيين المتحالفة مع ايران كان اليمن يستورد أكثر من 90 بالمئة من حاجاته الغذائية معظمها بطريق البحر.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

