- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

شارك العشرات من اللبنانيين والفلسطينيين، اليوم الأربعاء بمسيرة لإحياء الذكرى 33 للمجزرة التي راح ضحيتها الآف من سكان مخيم “صبرا وشاتيلا” للاجئيين الفلسطينيين في بيروت على أيدي مسلحين من أحزاب لبنانية وعناصر من الجيش الاسرائيلي خلال اجتياحه لبنان في العام 1982.
وتوجه المشاركون إلى المقبرة الجماعية حيث دفن شهداء المجزرة داخل مخيم “صبرا وشاتيلا” في العاصمة اللبنانية بيروت، حاملين الأعلام اللبنانية والفلسطينية واليافطات التي تطالب بمحاكمة ومحاسبة المسؤولين عن المجزرة، وتؤكد أن أحدا لن ينسى هذه المأساة.
وعلى وقع الأناشيد المناهضة لإسرائيل، شارك بالمسيرة عدد من أهالي الشهداء الذين سقطوا بالمجزرة، حاملين صور أبنائهم.
ووضع المشاركون أكاليل من الورد على النصب التذكاري لشهداء المجزرة.
منظمة “ثابت” لحق العودة أصدرت بيانا شددت فيه أن مجزرة “صبرا وشاتيلا” هي “أبرز الشواهد على الإجرام الصهيوني في تاريخ اللجوء الفلسطيني إلى لبنان، والتي لا تزال ذكراها حاضرة في حياة اللاجئين الفلسطينيين وكل أحرار العالم الذين يتضامنون مع الشعب الفلسطيني وعلى وجه الخصوص الوفود الأوروبية المشاركة في إحياء الذكرى سنوياً تحت شعار لجنة كي لا ننسى”.
وشددت المنظمة أن “مجزرة صبرا وشاتيلا من الجرائم التي لا تسقط بتقادم الزمن”، داعية السلطة الفلسطينية إلى “تفعيل الدعوات القانونية وملاحقة مرتكبي المجزرة من قادة وجنود الاحتلال الصهيوني والمليشيات اللبنانية التي عاونتهم وكل من تثبت إدانته بالجريمة النكراء وسوقهم إلى محكمة الجنايات الدولية”.
وكانت عناصر حزبية لبنانية موالية لإسرائيل اقتحمت مخيم “صبرا وشاتيلا” للاجئين الفلسطنيين في 16سبتمبر عام 1982 وشرعوا على مدى 3 أيام متتالية، بمعاونة من الجيش الإسرائيلي الذي كان يحتل قسما كبيرا من لبنان، بقتل عدد كبير من سكان المخيم بينهم أطفال ونساء مستخدمين أسلحة بيضاء ما أدى الى مقتل حوالي 3 آلاف شخص من أصل 20 ألفا كانوا متواجدين في المخيم.
وتمكنت المنظمات الدولية والفصائل الفلسطينية من إحصاء أسماء 3 آلاف قتيل جراء المجزرة.
وتقدر وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفسطينيين عدد اللاجئين الفسطينيين في لبنان المسجلين لديها بحوالي 460 ألفا منتشرين على 12 مخيما في مختلف المناطق اللبنانية التي بدأوا بالوصول إليها منذ العام 1948.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
