- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

اقتيد الرئيس التشادي السابق، حسين حبري، قسرًا، اليوم الإثنين، إلى المحكمة الخاصّة بالعاصمة داكار، لاستئناف محاكمته بارتكاب "جرائم حرب"، و"جرائم ضدّ الانسانية والتعذيب" المنسوبة إليه.
وأجّلت "الغرف الأفريقية الاستثنائية"،(محكمة مخصصة للبت في قضية حبري)، في 21 يوليو/ تموز الماضي، محاكمته، إلى اليوم الإثنين، أي لمدّة 45 يومًا، للسماح لهيئة الدفاع الجديدة المعيّنة من قبل المحكمة، بالإطلاع على ملف القضية.
وعيّنت المحكمة 3 محامين للدفاع عن الرئيس التشادي السابق، وذلك عقب مقاطعة هيئة الدفاع جلسة المحاكمة، التي انطلقت في 20 من يوليو/ تموز الماضي، بحجّة أنّ المحكمة المكلّفة بالبتّ في قضية حبري، "لا تمتلك السلطة اللازمة" لمحاكمة موكلهم.
وللمرة الثانية على التوالى، رفض حبري، اليوم، المثول أمام هيئة المحكمة، فكان أن علّق رئيسها، القاضي البوركيني، غوستاف كام غبيرداو، جلسة المحاكمة، قبل أن يصدر أوامره باقتياد المتهم إلى القاعة بالقوّة.
ووسط هتافات أنصاره المردّدة لشعارات من قبيل "ليسقط الاستعمار الجديد"، و"يحيا الاستقلال"، دخل حبري، قاعة المحكمة، مقتادًا بالقوة من قبل 4 حراس، وفقًا لمراسل "الأناضول".
ولدى دخوله، ارتفعت أصوات أنصاره بالهتاف "أوقفوا المهزلة"، غير أنّ رجال الدرك تعاملوا معهم بسرعة، واقتادوهم خارج القاعة.
وحكم "حسين حبري" جمهورية تشاد، في الفترة من 1982- 1990، قبل أن يطيح به الرئيس التشادي الحالي، "إدريس ديبي إتنو" من الحكم بالقوة المسلحة، ما اضطره إلى اللجوء إلى السنغال.
وعقب 19 شهرًا من التحقيق، وجهت محكمة "الغرف الأفريقية الاستثنائية"، وهي محكمة خاصة أنشأها الاتحاد الأفريقي بموجب اتفاق مع السنغال بقضاة سنغاليين وأفارقة، إلى حبري، في يوليو/ تموز 2013، تهمًا بارتكاب "جرائم حرب"، و"جرائم ضدّ الإنسانية والتعذيب"، قبل أن تضعه رهن الاحتجاز المؤقت في العاصمة السنغالية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
