- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يطالب بإنقاذ الصحفي محمد القادري من وضعه الإنساني المأساوي
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
أصيب أربعة فلسطينيين بجروح، وعشرات بحالات اختناق، اليوم الجمعة، خلال تفريق جيش الاحتلال الإسرائيلي المسيرات الأسبوعية المناهضة للاستيطان وجدار الفصل العنصري في الضفة الغربية المحتلة.
وبحسب بيان لجان المقاومة الشعبية الفلسطينية، اعتقل الاحتلال أربعة نشطاء من لجان المقاومة الشعبية، إضافة إلى مراسل تلفزيون فلسطين، علي دار علي، قبل أن يعتدي عليهم بالضرب، في مسيرة بلدة النبي صالح غربي رام الله.
واستخدم الجيش قنابل الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي والحي لتفريق المسيرة، التي انطلقت عقب صلاة الجمعة، مما أدى إلى إصابة العشرات بحالات اختناق تم معالجتهم ميدانيا.
وشارك في المسيرة نشطاء ومتضامنون أجانب، إلى جانب عائلة التميمي التي تعرض نجلها "محمد" الجمعة الماضية للضرب والاعتداء من قبل جندي إسرائيلي حاول اعتقاله، وحال دون ذلك تدخل شقيقته "عهد" الحائزة على جائزة حنظله للشجاعة التركية، ووالدته "ناريمان" وعدد من النسوة.
وفي كفر قدوم غربي نابلس، أصيب مشارك فلسطيني بجراح اثر إصابته برصاصتين إحداها في القدم والثانية في اليد، خلال تفريق المسيرة الأسبوعية، فيما أصيب ثلاثة آخرين بجراح إثر إصابتهم بأعيرة مطاطية، تم نقلهم للعلاج في مستشفى رفيديا الحكومي في نابلس، بحسب بيان لجان المقاومة الشعبية.
وأضاف البيان أن عشرات المشاركين في مسيرات بلعين ونعلين، غربي رام الله، والمعصرة غربي بيت لحم، أصيبوا بحالات اختناق اثر استنشاقهم الغاز المسيل للدموع أثناء تفريق الجيش للمسيرات الأسبوعية.
واستخدم الجيش الرصاص المطاطي وقنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق المسيرات، فيما رشق الشبان القوات الإسرائيلية بالحجارة، وأعادوا قنابل الغاز تجاههم.
ولجان المقاومة الشعبية، هي تجمّع غير حكومي لنشطاء فلسطينيين، يعمل على تنظيم حملات ومسيرات مناهضة للاستيطان والجدار، يشارك فيها متضامنون أجانب.
وبدأت السلطات الإسرائيلية بناء جدار فاصل بين الضفة الغربية وإسرائيل عام 2002، تحت ذرائع أمنية.
ووفق تقديرات فلسطينية، فإن مساحة الأراضي الفلسطينية المعزولة والمحاصرة بين الجدار وحدود 1948 "إسرائيل"، بلغت حوالي 680 كيلومترا مربعا عام 2012، أي نحو 12% من مساحة الضفة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


