- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
أوضح اللواء محمد نور خلوف وزير الدفاع المكلف بالحكومة السورية المؤقتة، “أن خطة المبعوث الدولي ستافان دي ميستورا القاضية بتجميد الصراع في بعض النقاط في سورية خطة تسكينية، و غير مقبولة بالنسبة لهم، حيث لا يلوح فيها أي أفق للحل”، لافتاً إلى أن الشعب السوري ينتظر من دي ميستورا حلا شاملاً وليس إبرا تخديرية” حسب قوله.
ولفت خلوف في تصريح لوكالة الأناضول، أن خطة دي ميستورا ستتيح للنظام تجميع قواته المشتتة، وتركيزها في مكان معين، مضيفاً “هذه الخطة تؤكد أن دي ميستورا لم يفهم طبيعة نظام الأسد الإرهابي ووقع في فخ ألاعيبه”.
واعتبر خلوف “أن الحل في سوريا بيد الدول التي اتخذته مرتعاً لصراعها، مؤكداً أنه لولا تدخل هذه القوى لما استطاع نظام الأسد أن يصمد أمام الثوار، كما أشار إلى “أن جيش النظام بات متهالكاً، وأن من يقاتل على الأرض هم المرتزقة القادمون من إيران والعراق وحزب الله، يساندهم النظام بتفوقه الجوي”.
وتطرق خلوف إلى الضربات الأخيرة التي شنتها طائرات التحالف على مناطق بإدلب، وتزامنها مع قصف طائرات النظام لنفس المناطق، معتبراً أن تلك الغارات تدعو للتساؤل فيما إذا كان التحالف يتعاون مع النظام السوري للقضاء على الثورة.
وحول حصار حلب أوضح خلوف أن الثوار تمكنوا من الحيلولة دون حصار مدينة حلب، بالرغم من إصرار النظام الشديد على تطويقها، مشيراً إلى أن هناك حوالي مليون مواطن يسكنون حلب وريفها القريب، سيضطر قسم كبير منهم إلى اللجوء لتركيا في حال شعورهم أن حصار حلب بات أمر محتّما.
وأضاف خلوف ” النظام السوري لا يسعى فحسب إلى الضغط على تركيا من الجانب الإنساني، من خلال التسبب بموجات اللجوء نحوها، بل يسعى أيضاً إلى الإخلال بأمن تركيا، من خلال تجنيد وتصدير الإرهابيين إليها”.
وفيما يتعلق بجهود الحكومة وعمل وزارة الدفاع فيها، أكد خلوف أن الحكومة تسعى لتحريك الحل السياسي مبدياً عدم اعتراضه على عقد مؤتمر جنيف 3 بشرط تلبيته مطالب الشعب السوري.
وبيّن خلوف أن الأركان هو الجهاز التنفيذي لوزراته، وهذا الجهاز له تواصل بصورة مباشرة أو غير مباشرة، مع جميع الفصائل المقاتلة، من خلال غرف العمليات التي أقامها بالداخل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


