- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

طرح للبيع في سوق العقارات، منزل في بنسلفانيا ظهر في فيلم «صمت الحملان»، على أنه مخبأ سفاح محترف يربي الحشرات ويصنع بدلة من جلد ضحاياه.
والمنزل الذي ظهر في الفيلم الفائز بجائزة الأوسكار باعتباره منزل المجرم المريض نفسيا المعروف باسم «بافلو بيل»، يقع في إحدى ضواحي بيتسبرج وطرح للبيع مقابل 300 ألف دولار.
ويدور الفيلم الذي أنتج في 1991 حول المتدربة الشابة في مكتب التحقيقات الاتحادي «إف. بي. آي» كلاريس ستارلينج، والتي أدت دورها الممثلة جودي فوستر التي تعمل على تعقب القاتل بمساعدة عالم نفسي عبقري من آكلي لحوم البشر هانيبال ليكتر الذي جسد دوره أنتوني هوبكنز.
وفاز الفيلم بخمس جوائز أوسكار من بينها جائزة أفضل فيلم، كما فازت فوستر وهوبكنز بجائزتي أفضل ممثلة وأفضل ممثل.
وخلال الفيلم كان المنزل المكون من ثلاثة طوابق، مقبضا ورائحته عفنة وبه قبو يحتجز فيه بافلو بيل (الذي أدى دوره تيد ليفين) امرأة شابة اختطفها، وكان يجمع العث ليضعه في حلق ضحاياه الموتى.
أما في الواقع فإن المنزل مشرق ومبهج ومزين بورق حائط عليه رسوم زهور وبه حمام سباحة لكن ليس به قبو.
وذكرت صحيفة بيتسبرج تريبيون-ريفيو: إن المنزل ملك سكوت وباربرا لويد (وكلاهما عمره 63 عاما) وقررا طرحه للبيع يوم الأحد بعد نحو أربعة عقود على شرائه، وتزوج الاثنان في بهو المنزل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
