- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

أكد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أنه لا يوجد، حتى الآن، أية أدلة تدعم التقارير، التي تحدثت عن تعاون محتمل بين الرئيس السوري، بشار الأسد، وتنظيم داعش.
وقال لافروف، في حديث صحفي، نُشر اليوم الأحد، على الموقع الرسمي لوزارة الخارجية، "الحس والعقل السليم لا يقبلان أن يتعاون شخص ما مع تنظيم (في إشارة إلى داعش)، يريد فرض سيطرته وسلطته على مساحات واسعة من أراضي المنطقة، ومن غير الممكن أن يتعاون الأسد مع من يريد ذلك، ويسعى بنفسه لتقويض سلطته ودولته".
وأضاف وزير الخارجية الروسية، "هناك الكثير من السطحية في التعامل مع الأمر، وهناك الكثير من التكهنات التي تحاول إبراز تعاون الأسد مع داعش، وكأنه أمر واقع فعًلا، وذلك بعيد كل البعد عن الحقيقة".
وحول الوضع الناشيء عن التهديدات الإرهابية، التي تمثلها تنظيمات كداعش، قال لافروف، "هذا الأمر لا يرتبط مباشرة بالأسلحة الكيماوية السورية، ولكن ومع احتلال داعش لمساحات واسعة من أراضي سوريا والعراق، فلو لم يتم إخراج مخزونات سوريا من الأسلحة الكيماوية والتخلص منها، لكان من المحتمل أن تقع في أيدي داعش، وعندها ستكون البلد والمنطقة بأسرها في أشد الخطر".
وتابع، لافروف، "شركاؤنا الأمريكيون، وبعض دول المنطقة ترفض التعامل مع الأسد كشريك في مكافحة الإرهاب، رغم تعاملهم معه كشريك كامل الشرعية في موضوع التخلص من الأسلحة الكيماوية، وهذا نموذج صارخ على المعايير المزدوجة".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
