- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تهديدات القاعدة لترامب وقيادات أمريكية.. انعكاسات التحالف الحوثي
- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين

حث إيرفيه لادسو رئيس عمليات حفظ السلام بالأمم المتحدة مجلس الأمن الدولي الأربعاء على فرض حظر على السلاح إلى جنوب السودان وإدراج أسماء المزيد من القادة المتنافسين في البلد الذي تمزقه الحرب، حيث يرى احتمالاً ضعيفاً للتوصل لحل سلمي للصراع هناك.
ومع مرور أربع سنوات على استقلال أحدث دولة في العالم عن السودان أطلع لادسو مجلس الأمن في اجتماع خلف أبواب مغلقة على الوضع في البلد الإفريقي بعدما اتهمت الأمم المتحدة قوات الحكومة بالاعتداء جنسياً على نساء وفتيات وحرق بعضهن أحياء، حسبما ذكرت تقارير.
وأبلغ لادسو مجموعة صغيرة من الصحفيين قبيل اجتماع مجلس الأمن المؤلف من 15 عضواً: "هذا الوضع مروع تماماً.
ما يتعين النظر فيه هو احتمال فرض مزيد من العقوبات على المزيد من القادة".
وأضاف قائلاً: "يجب أن يكون هناك قرار بشأن حظر على الأسلحة لأن هناك شبهات بأن الموارد الشحيحة للغاية التي تملكها الدولة تذهب إلى شراء المزيد من الأسلحة".
وأدرج مجلس الأمن الأسبوع الماضي أسماء ستة من القادة المتنافسين في جنوب السودان على القائمة السوداء ليصبحوا أول أشخاص يتعرضون لتجميد عالمي للأصول وحظر على السفر.
وقال دبلوماسيون إن المجلس لم يتمكن من الاتفاق على فرض حظر للسلاح عندما وضع نظام العقوبات في مارس/ آذار إذ عارضت الولايات المتحدة وروسيا والصين ذلك، في حين أيده أعضاء أوروبيون وآخرون في المجلس.
وبدلاً من ذلك اكتفى المجلس بالتهديد باتخاذ مثل هذا الإجراء.
وقال جيرارد فان بوهيمن سفير نيوزيلندا لدى الأمم المتحدة والرئيس الحالي للمجلس عقب الاجتماع "يوجد تصميم على النظر جديا في ماهية الخطوات الأخرى التي يمكن اتخاذها."
وانزلق جنوب السودان إلى حرب أهلية في ديسمبر/ كانون الأول 2013 حين أشعلت أزمة سياسية قتالاً بين قوات موالية للرئيس سلفا كير ومتمردين متحالفين مع نائبه السابق ريك مشار. وقتل آلاف الأشخاص وتشرد ملايين في الصراع.
وحذر مشار أمس الأربعاء من تجدد القتال قائلاً إن تمديد بقاء الرئيس سلفا كير ثلاث سنوات غير قانوني وأن من حق الناس "الثورة والإطاحة بنظامه" إذا ظل في السلطة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
