- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
أعرب الرئيس السوري، بشار الأسد، عن استعداده لدراسة خطة أممية "لتجميد" القتال في مدينة حلب، شمالي البلاد.
وجاء في في بيان للرئاسة السورية أن "الرئيس الأسد أخطر بمبادرة المبعوث الأممي، بعد إجرائهما محادثات في دمشق، وقال إنها جديرة بالدراسة من أجل إعادة الأمن إلى حلب".
وتعتبر هذه الزيارة الثانية التي تقود دي مستورا إلى سوريا، منذ تعيينه مبعوثا للسلام في يوليو/ تموز.
وكان دي مستورا عرض خطة عمل في أكتوبر/ تشرين الأول يتقرح فيها "تجميد" القتال في عدد من المناطق بهدف السماح بتوصيل المساعدات الطبية والإنسانية، وتمهيد الأجواء لمحادثات سلام.
وجاء على صفحة الرئاسة السورية في موقع فيسبوك أن الأسد خص مدينة حلب التي تعد مسرح قتال بين قوات النظام والمعارضة المسلحة منذ يوليو/ تموز 2012.
ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سنا) عن دي مستورا قوله إنه حريص على إنجاح مهمته. وذكر دي مستورا في خطته حلب، واقترحها لتكون منطقة "يجمد" فيها القتال بين الطرفين.
وتسيطر قوات النظام على جزء من المدينة بينما يخضع جزء منها لسيطرة المعارضة المسلحة منذ بدء الانتفاضة الشعبية ضد نظام الرئيس بشار الأسد.
وتكثف الطائرات حربية السورية من ديسمبر/ كانون الأول 2013 قصفها لمواقع المعارضة المسلحة في حلب، التي تعد عاصمة سوريا الاقتصادية، مخلفة قتلى أغلبهم مدنيون، على الرغم من منع الأمم المتحدة مثل هذا القصف.
ومن جهة أخرى، أفاد ناشطون بمقتل أربعة من علماء الذرة قرب العاصمة دمشق، عندما أطلق مسلحون النار على حافلة كانوا يستقلونها، حسب مواقع الكترونية مقربة من الحكومة.
وأكد المرصد السوري لحقوق الإنسان، ومقره بريطانيا، مقتل العلماء، مضيفا أن عالما إيرانيا قتل أيضا في إطلاق النار.
وذكر موقع "دمشق اليوم" المقرب من الحكومة أن رجلا خامسا قتل في الحادث، ولكنه لم يكشف عن هويته.
وقال رامي عبد الرحمن، مدير المرصد السوري إن المنطقة التي وقع فيها الحادث لا قتال فيها، وهي قريبة من جسر على الطريق السريع، شمالي دمشق.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


