- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تهديدات القاعدة لترامب وقيادات أمريكية.. انعكاسات التحالف الحوثي
- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين

حذر الرئيس الأمريكي باراك أوباما في كلمته التي ألقاها أثناء تأبين ضحايا الهجوم على كنيسة في تشارلستون، الشعب الأمريكي من "الاحتماء وراء الصمت" بعد إطلاق النار الذي راح ضحيته تسعة أشخاص من السود ونفذه متطرف أبيض، ودعاهم إلى عدم "التهرب من الوقائع التي تثير القلق".
وأشاد أوباما في تشارلستون (كارولاينا الجنوبية) بالقس كليمنتا بينكني المعروف في الرعية المحلية بأنه "رجل كان يؤمن بأيام أفضل".
وتابع أوباما أن هذه المأساة الرهيبة "أظهرت لنا إلى أي مدى كنا غافلين"، وقال "لقد تجاهلنا طويلا الفوضى التي تتسبب بها الأسلحة النارية في بلادنا وكيف يواصل ظلم الماضي رسم معالم الحاضر".
وكان القس كليمنتا بينكني وهو سناتور محبوب في الولاية وراعي كنيسة ايمانويل الأسقفية الميثودية للأفارقة في تشارلستون أحد القتلى التسعة الذين سقطوا عندما فتح مسلح النار داخل الكنيسة.
وأشار أوباما إلى الفقر في بعض أحياء السود وانعدام المساواة في القضاء أو القيود على الحق في الاقتراع في بعض الولايات ودعا إلى عدم الاكتفاء بـ "المبادرات الرمزية".
كما أشار في كلمته إلى "الألم العميق" الذي يثيره علم الكونفدرالية لدى قسم كبير من الأمريكيين. ويعتبر هذا العلم بنجومه الـ 13 الحمراء والبيضاء والزرقاء رمزا لإرث الجنوب بالنسبة إلى مؤيديه وإلى العنصرية والعبودية ونظرية تفوق العرق الأبيض بالنسبة إلى معارضيه.
وتابع أوباما أن "العلم لم يكن السبب وراء الهجوم. لكن علينا الإقرار بأن هذا العلم هو بالنسبة إلى كثيرين "رمز لقمع منهجي".
والتقى أوباما إثر الكلمة أسر الضحايا التسعة للهجوم الذي نفذه ديلان روف (21 عاما) وقد اعتقل بعيد إطلاق النار.
وكان أسقف الكنيسة الميثودية الإفريقية (بروتستانية) جون بريان قال في مطلع مراسم التأبين "كان لا بد أن يتم تحذير (منفذ الهجوم) فقد أراد إثارة حرب عنصرية لكنه اختار المكان لخاطئ".
وحضر المراسم التي تمت في جامعة تشارلستون عدد من أعضاء الكونغرس من الجمهوريين والديمقراطيين وأيضا وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون المرشحة للانتخابات الرئاسية في 2016.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
