- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تهديدات القاعدة لترامب وقيادات أمريكية.. انعكاسات التحالف الحوثي
- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين

ندد البيت الأبيض بالهجمات "المشينة" التي وقعت يوم الجمعة في فرنسا وتونس والكويت، معربا عن تضامن الولايات المتحدة مع هذه الدول ومؤكدا عزمها على "مكافحة آفة الإرهاب".
وقال البيت الأبيض في بيان "نقف إلى جانب هذه الدول في وقت تواجه هجمات على أراضيها اليوم، ونحن على اتصال مع هذه البلدان الثلاثة لتقديم كل مساعدة ممكنة".
وأضافت الرئاسة الأمريكية أن "الإرهاب لا مكان له في أي مجتمع، والولايات المتحدة ستواصل العمل في شكل وثيق مع شركائها الدوليين للتصدي لمرتكبيه واحتواء التطرف العنيف في كل أنحاء العالم".
وكان مسؤول في البيت الأبيض أعلن في وقت سابق أن الرئيس باراك اوباما أبلغ بالهجمات الدامية التي استهدفت تونس وفرنسا والكويت الجمعة.
كما ندد الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بالاعتداءات "الإرهابية والمرعبة" التي وقعت في فرنسا وتونس والكويت، داعيا إلى محاكمة المسؤولين عنها.
وجاء في بيان صادر عن الأمين العام نقله المتحدث باسمه أن بان كي مون يدين "بأشد العبارات حزما الهجمات الإرهابية التي وقعت اليوم في تونس والكويت وفرنسا".
وتابع البيان أن "المسؤولين عن أعمال العنف المرعبة هذه يجب أن يحالوا إلى القضاء في أسرع وقت ممكن".
وأكد بان كي مون ان هذه "الهجمات المريعة" لن تضعف تصميم المجتمع الدولي على محاربة العنف، بل ستعزز التزامه بالانتصار على "الذين يلجأون إلى القتل وتدمير الثقافة والتطور البشري".
من جانب آخر، نددت أوروبا بـ "الأعمال الوحشية" في أعقاب موجة من الاعتداءات التي أسفرت خلال ساعات عن مقتل عشرات المدنيين، في فرنسا حيث قضى رجل بقطع الرأس، وفي تونس قتل 37 واصيب 36 فيما قتل 25 وجرح 202 في الكويت.
وفي معرض إدانة القادة الأوروبيين للاعتداءات الإرهابية، أعلنت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل أن هذه الهجمات "تسلط الضوء على التحديات التي يتعين علينا (الأوروبيون) مواجهتها".
وفي تلميح إلى فرنسا، قالت "إننا نفكر في ذوي الضحايا ونأمل في أن يتماثل الجرحى للشفاء العاجل".
وكتب رئيس الحكومة الاسبانية ماريانو راخوي في حسابه على تويتر، إن "الديمقراطيين سيواجهون دائما الأعمال الوحشية".
وعبر رئيس الوزراء الايطالي ماتيو رينزي عن "ألمه العميق" بعد الأحداث في تونس قبالة ايطاليا على البحر المتوسط. واعتبر رينزي أن الهجوم في ليون يؤكد بالتالي وجود "خلايا صغيرة ... جيدة التنظيم".
من جانبه، قال رئيس المفوضية الأوروبية جان-كلود يونكر لدى اختتام القمة الأوروبية "أريد أولا أن أشاطر فرنسا والبلدين الآخرين الصديقين أحزانها".
ولدى حديثه عن تونس قال إنه حزين جدا لسقوط قتلى في هذا البلد الذي كان مع ذلك "أفضل من تحكم في تداعيات" الربيع العربي اعتبارا من 2011.
من جانبها، أكدت وزيرة الخارجية الأوروبية فيديريكا موغيريني "نحن الأوروبيين متحدون مع أصدقائنا وأشقائنا العرب".
وأضافت "ما زال من المهم جدا في الأيام المقبلة الحفاظ على هذه الوحدة".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
