- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
دعا الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، عبد اللطيف بن راشد الزياني، إلى مواصلة الجهود الدولية للتوصل إلى "آلية ملزمة" لتنفيذ قرار مجلس الأمن الأخير، بشأن تعزيز الأمن والاستقرار في اليمن والمنطقة.
وأعرب الزياني في بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس"، مساء اليوم السبت، عن "أسفه الشديد" لانتهاء مشاورات جنيف بشأن اليمن (أمس الجمعة)، دون التوصل إلى اتفاق بين الأطراف المعنية، لتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 2216.
ودعا الزياني،"القوى المناوئة للشرعية" (في إشارة إلى الحوثيين وقوات الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح)، إلى "مراعاة المصلحة العليا لليمن، بعيدًا عن المصالح الفئوية الضيقة، التي تتعارض مع مصالح الشعب اليمني، كما عبرت عنها مخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل".
وعبر المسؤول الخليجي، عن تقديره للجهود الحثيثة التي تبذلها الأمم المتحدة لتنفيذ القرار، ودعمه لجهود المبعوث الأممي إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ أحمد، وتقديره البالغ للمساعي التي يبذلها سفراء دول مجموعة 16 في اليمن، من أجل إنجاح جهود الأمم المتحدة في هذا الشأن.
وأكد "وقوف دول المجلس، ودعمها للحكومة الشرعية بقيادة الرئيس عبد ربه منصور هادي"، مشيدًا بتعاونها الإيجابي مع جهود الأمم المتحدة لرفع المعاناة عن شعب اليمن.
وأصدر مجلس الأمن الدولي، في 14 أبريل/ نيسان الماضي، قراراً برقم 2216، يقضي بالانسحاب الفوري لقوات الحوثيين، وصالح، من المناطق التي استولوا عليها، وبتسليم أسلحتهم، والتوقف عن استخدام السلطات التي تندرج تحت سلطة الرئيس هادي، والدخول في مفاوضات بهدف التوصل إلى حل سلمي.
وفي يوم 21 أبريل/ نيسان الماضي، أعلن التحالف، الذي تقوده السعودية، انتهاء عملية "عاصفة الحزم" العسكرية التي بدأها يوم 26 مارس/ آذار الماضي، وبدء عملية "إعادة الأمل" في اليوم التالي، وقال إن من أهداف "إعادة الأمل"، ضمان إيجاد حلّ سياسي من خلال استئناف العملية السياسية في اليمن، والتصدي للتحركات والعمليات العسكرية للحوثيين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

