- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

دعا الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، إلى "تكاتف المجتمع الدولي، من أجل تقديم ضمانات دولية تمنح الأمل للشعب الفلسطيني، وتشجع القيادة الإسرائيلية على المضي قدماً في طريق السلام".
جاء ذلك خلال لقائه، اليوم السبت، وزير الخارجية الفرنسي، لوران فابيوس، في العاصمة القاهرة، بحسب بيان للرئاسة المصرية، اطلعت الأناضول على نسخة منه.
وذكر البيان، أن السيسي نوّه خلال الاجتماع الذي حضره وزير خارجيته، سامح شكري، إلى أهمية مواصلة مسيرة تنمية العلاقات الثنائية مصر وفرنسا، وتعزيزها على مختلف الأصعدة السياسية والاقتصادية.
وأشار إلى أن اللقاء تناول أيضاً، عدداً من القضايا الإقليمية، وفي مقدمتها الأوضاع في ليبيا والساحل الأفريقي.
من جهته، أوضح فابيوس أن زيارته للقاهرة (التي بدأت اليوم) تأتي في مستهل جولة تشمل كلاً من الأردن، وإسرائيل، والأراضي الفلسطينية، بهدف دفع جهود السلام، واستئناف المفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.
ومن المقرر أن يصل فابيوس، يوم غدٍ الأحد، إلى إسرائيل والأراضي الفلسطينية، في زيارة لم يعلن عن مدتها.
وكانت المفاوضات الفلسطينية-الإسرائيلية توقفت في شهر أبريل /نيسان من العام الماضي، دون أن تلوح في الأفق مؤشرات على استئنافها مجدداً.
ويقول مسؤولون فلسطينيون إن فرنسا تعكف على صياغة مشروع قرار تقدمه إلى مجلس الأمن الدولي يحدد خطوط عامة للوصول إلى حل دولتين وهي إسرائيل ودولة فلسطينية على حدود 1967 مع تبادل للأراضي والقدس عاصمة مشتركة للدولتين، وحل عادل ومنطقي لقضية اللاجئين الفلسطينيين.
وينص مشروع القرار، على أن تستكمل المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين، التي يطلقها ويتابعها مؤتمر دولي ، في غضون 18 شهراً، على أن تقوم باريس وعواصم غربية أخرى بالاعتراف بالدولة الفلسطينية في حال عدم الوصول إلى حل مع نهاية هذه الفترة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
