- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

أطلقت الجمعية الإسلامية لأمريكا الشمالية "إسنا"، اليوم الأربعاء، حملة إعلانية للتعريف بالرسول الكريم "محمد" عليه السلام، وتصحيح الصورة المغلوطة عن الإسلام، في عدة مدن تابعة لولايات أمريكية.
وأوضح القائمون على الجمعية أنهم اتخذوا قرار إطلاق الحملة عقب الهجوم الذي تعرضت له صحيفة "شارلي إيبدو" الساخرة في كانون الثاني/يناير الماضي، في باريس، ليُظهروا أن اللجوء إلى العنف في مواجهة الاستفزازات لا يليق بالمسلمين.
وقال "نعيم بيك" رئيس الجمعية، في تصريحات لمراسل الأناضول إن "المسلمين وجدوا أنفسهم بعد هجوم شارلي إيبدو، داخل نقاش حول الدين وحرية التعبير، ولاحظوا أثناء ذلك أن صوتهم لم يصغ له بالقدرالكافي، ولم يحصل أفكارهم على المكانة المطلوبة".
من جانبه أوضح "وقاص سعيد" نائب رئيس الجمعية أن "الغرض من الحملة هو الاقتراب إلى الناس بشكل صحيح، وللتعريف بالرسول (محمد) بشكل أفضل".
وأفاد للأناضول أن "اللوحات الإعلانية التي وضعت في نقاط مهمة في مدن (ساكرامنتو، وأتلانتا، وبالتيمور، وهيوستن، وشيكاغو) الأمريكية تتضمن عبارات من قبيل (آمن محمد بالعدالة الاجتماعية، وحقوق المرأة، والسلام)، و(محمد علّم الحب وليس الإكراه، وعلم السلام وليس العنف) و(من محمد ...؟، إن من يود التعرف عليه فليتصل بنا)"، على حد تعبيره.
وكشف القائمون على الجمعية أنهم تلقوا أكثر من 50 اتصالا هاتفيا متعلقا بحياة الرسول الكريم، حتى تاريخه.
وشهدت باريس، في 7 يناير/ كانون الثاني الماضي، هجوماً استهدف مقر صحيفة "شارلي إبدو" الفرنسية والتي اعتادت نشر رسوم كاريكاتورية للنبي محمد خاتم الأنبياء، أعقبه 3 هجمات أخرى في الأيام الثلاث التالية، أسفرت عن مقتل 17 شخصاً، بينهم 3 من منفذي الهجمات، مما أسفر عن تنامي ظاهرة الإسلامفوبيا في الدول الأوروبية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
