- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تهديدات القاعدة لترامب وقيادات أمريكية.. انعكاسات التحالف الحوثي
- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين

وصل إلى مطار الملكة علياء الدولي جنوبي العاصمة الأردنية عمّان، مساء الجمعة، جثمان طارق عزيز وزير الخارجية العراقي في عهد الرئيس السابق صدام حسين وسط حراسة أمنية مشددة.
وذكرت وكالة أنباء الأناضول التركية، أن جثمان عزيز سيتم نقله للمركز العربي الطبي في عمّان ليتم دفنه اليوم السبت.
وقال زياد طارق عزيز نجل المسؤول العراقي السابق أن دفن جثمان والده سيتم في مدينة مأدبا (30 كم جنوب العاصمة عمان) ظهر يوم غد السبت.
وكان حسين كاظم المتحدث الرسمي باسم وزارة النقل العراقية أوضح في وقت سابق من اليوم الجمعة، لـ"الأناضول"، أن "بعض الإجراءات(لم يوضحها) حالت دون نقل الجثة، يوم أمس الخميس، من بغداد إلى الأردن".
وأضاف: "ما أُشيع عن تعرض جثة عزيز إلى عملية اختطاف في مطار بغداد عارٍ عن الصحة".
وكان الأردن أعلن، السبت الماضي، موافقته على دفن طارق عزيز، داخل أراضيه بطلب من عائلة الفقيد، التي تقيم في الأردن منذ عام 2003.
ووافقت الحكومة العراقية على نقل جثمان طارق عزيز إلى الأردن، شرط ألا يتم له أي مراسم تشييع، أو مظاهرات، أو ترديد شعارات وهتافات، من المطار إلى المقبرة المخصصة لدفنه.
وأُعلن عن وفاة طارق عزيز، الجمعة الماضية، بعد تعرضه لنوبة قلبية حادة.
يشار إلى أن طارق عزيز، واسمه الحقيقي ميخائيل يوحنا، ولد عام 1936 قرب مدينة الموصل(شمالي العراق)، وتولى عدّة مناصب، أبرزها وزيرًا لخارجية العراق عام 1983.
وأصدرت المحكمة الجنائية العليا في العراق، في (26 تشرين الأول/أكتوبر 2012)، حكما بالإعدام شنقًا حتى الموت بحق طارق عزيز، في قضية ما تعرف بـ" تصفية الأحزاب الدينية"، بعد أن أصدرت، في (3 أيار/مايو 2011)، حكمًا بالسجن المؤبد بحقه في قضية ما تعرف بـ"تصفية البارزانيين".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
