- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تهديدات القاعدة لترامب وقيادات أمريكية.. انعكاسات التحالف الحوثي
- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين

قال الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم، نائب وزير الشؤون الخارجية القطري، اليوم الأحد، إن هناك اتفاقا تاما في وجهات النظر بين بلاده والجزائر بشأن الأزمة الليبية.
وشدد الوزير المكلف بالتعاون الدولي في تصريحات صحفية له في الجزائر عقب لقاءات رسمية، نقلتها الإذاعة الحكومية، أن "لديهم اتفاقا تاما في وجهات النظر بين الجزائر وقطر فيما يخص الملف الليبي".
وبين بعد لقائه وزير الخارجية والتعاون الدولي الجزائري رمطان لعمامرة، أن "المشاورات مستمرة بينهم وبين الأشقاء الجزائريين في كافة الملفات الإقليمية وخصوصا الملف الليبي".
وتدعو الجزائر منذ أشهر إلى التسريع بإيجاد مخرج سياسي للأزمة في ليبيا عبر الحوار بين فرقاء الأزمة، وترفض أي تدخل خارجي، أو عمل عسكري أجنبي هناك، حسب تصريحات سابقة لمسؤولين جزائريين.
واحتضنت الجزائر منذ مارس/ آذار الماضي ثلاثة جولات حوار لقادة أحزاب وشخصيات سياسية ليبية برعاية من الأمم المتحدة، لبحث ملفي تشكيل حكومة وحدة وطنية، ومسودة اتفاق ساسي شامل بين أطراف الأزمة في البلاد.
وكان المبعوث الأممي إلى ليبيا برناردينيو ليون قد أعلن الخميس الماضي في نهاية جولة حوار في الجزائر بين الأطراف الليبية أن "الوضع الأمني في ليبيا حساس في ظل توسع داعش"، قائلًا إنهم "وجهوا نداءً حول ضرورة توقيع اتفاق سياسي لتجاوز الأزمة".
وكان المؤتمر الوطني العام المنعقد في العاصمة طرابلس قد أعلن رفضه للمسوّدة الأخيرة، فيما خيّر مجلس النواب المنعقد في طبرق (شرق) تعديل بعض النقاط، ما يجعل المسوّدة الجديدة المنتظرة محلّ تساؤل، حول ما إذا كانت تلبي رغبات أطراف النزاع في ليبيا.
وتشهد مدينة الصخيرات بالمغرب، غداً الإثنين جولة جديدة للحوار الليبي.
وتتصارع على السلطة في ليبيا حكومتان هما: الحكومة المؤقتة، المنبثقة عن مجلس النواب، ومقرها مدينة البيضاء (شرق)، وحكومة الإنقاذ، المنبثقة عن المؤتمر الوطني العام، ومقرها طرابلس (غرب).
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
