- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

عزز مقاتلو المعارضة وجبهة النصرة وجودهم عند تخوم محافظتي اللاذقية وحماة، بعد السيطرة على عدد من القرى وتجمع عسكري كبير إثر معارك استغرقت يوما كاملا مع قوات النظام.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان المحسوب على المعارضة ومقره في بريطانيا في بريد الكتروني "تمكنت فصائل جيش الفتح المؤلف من جبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) وتنظيم جند الأقصى وفيلق الشام وحركة أحرار الشام وأجناد الشام وجيش السنة ولواء الحق، من السيطرة خلال أقل من 24 ساعة على حاجز المعصرة الذي يعد أكبر حواجز قوات النظام المتبقية في محافظة إدلب (شمال غرب)، وعلى بلدة محمبل".
وأسفرت الاشتباكات عن مقتل 13 مقاتلا من الفصائل المقاتلة وجبهة النصرة، و32 عنصراً من قوات النظام والمسلحين الموالين لها.
كما تمت السيطرة على قرى عدة في المنطقة.
وتقع هذه المناطق في ريف إدلب الغربي على الطريق الممتد بين مدينتي جسر الشغور واريحا اللتين سيطر عليهما جيش الفتح في ابريل مايو.
وهي في جزء منها محاذية لقرى ريف حماة الشمالي، وفي الجزء الآخر لجبال اللاذقية.
ويتواجد مقاتلو المعارضة والنصرة في ريفي اللاذقية وحماة، لكن النظام يسيطر على الجزء الأكبر من المحافظتين، بينما تعتبر اللاذقية معقلا أساسيا له.
وبذلك تكون جبهة النصرة وحلفاؤها في طور استكمال السيطرة على محافظة إدلب حيث لا يزال النظام يحتفظ ببعض النقاط القريبة من اللاذقية وبمطار ابو الضهور العسكري في الريف الشرقي.
كما يحاصر مقاتلو المعارضة والنصرة في الريف الغربي بلدتي كفرية والفوعة الشيعيتين.
وأقر الإعلام الرسمي السوري بالتراجع، ونقلت وكالة الأنباء "سانا" عن مصدر عسكري أن "وحدة من قواتنا المسلحة أخلت بعض المواقع العسكرية في محيط بلدة محمبل بريف إدلب وتمركزت في خطوط ومواقع جديدة أكثر ملائمة لتنفيذ المهام القتالية اللاحقة".
وأشار المرصد إلى أن بلدة سهل الغاب "باتت مهددة"، وهي تعتبر من أكبر تجمعات النظام في ريف حماة.
وذكر مدير المرصد رامي عبد الرحمن أن القائد العسكري في الجيش السوري العقيد سهيل الحسن المعروف بـ"النمر" والذي كان يقود معارك إدلب، انتقل إلى سهل الغاب التي تجمع فيها أيضا، بحسب المرصد، آلاف المقاتلين الإيرانيين والأفغان والعراقيين.
من جانبها، أفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" اليوم السبت عن إصابة 9 أشخاص بينهم 3 أطفال جراء سقوط قذائف على حي الأشرفية بحلب.
ومن ناحية أخرى، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بمقتل تسعة مواطنين وإصابة آخرين في قصف صاروخي استهدف حيا يخضع لسيطرة القوات السورية في مدينة حلب.
وقال المرصد في بيان، إن ما لا يقل عن تسعة مواطنين من ضمنهم طفلان قتلوا جراء إصابتهم في سقوط قذائف أطلقها مقاتلون على مناطق سيطرة القوات السورية في حي الأشرفية بمدينة حلب، فيما سقط عدد من الجرحى.
وأشار المرصد إلى أن عدد القتلى مرشح للارتفاع بسبب وجود جرحى في حالات خطرة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
