- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- غروندبرغ: توافق إقليمي واسع للحلّ التفاوضي في اليمن
- ترمب: من المرجح جداً أن توجه إسرائيل ضربة لإيران
- قتيل في غارات إسرائيلية على جنوب لبنان
- تحذيرات من مجاعة وشيكة في اليمن
- أذرع الموت.. هيكل الحوثي العسكري الموازي
- ترامب: ثقتي قلت في إبرام اتفاق مع إيران
- وزير الدفاع الإيراني يهدد بضرب قواعد أميركا إذا اندلع صراع
- «الدعم السريع» تعلن السيطرة على المثلث الحدودي بين السودان ومصر وليبيا
- زلزال عنيف يضرب تايوان
- قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي على دير البلح ورفح

ما زال 13 شرطيا كينيا على الأقل، في عداد المفقودين بعد أن نصب مسلحون من حركة "الشباب المجاهدين" الصومالية، في وقت متأخر من أمس الإثنين، كمينا لقافلة للشرطة أثناء دورية في مقاطعة "غاريسا" شمال شرقي البلاد.
وقال المتحدث باسم الشرطة الكينية، جورج كينوتي، لوكالة الأناضول صباح اليوم الثلاثاء، "لم يتم تحديد مصير 13 ضابطا".
وأضاف "كان هناك كمين (لمسلحي حركة الشباب)، و(هرب) رجالنا بحثا عن ملاذ، وفي الوقت الراهن نحن في انتظار ظهور الضباط".
وقالت الشرطة، إن نحو 20 مسلحا ينتمون إلى حركة "الشباب" المتشددة في الصومال، هاجموا قافلة تضم 8 عربات للشرطة الكينية أثناء دورية في مناطق "فافي"، و"يومبيس" بمقاطعة "غاريسا".
وتابع المتحدث "أرسلنا فرقة الضباط لتعزيزات الإجراءات الأمنية بالمنطقة بعد هجوم سابق شن المسلحون".
وأوضح أن "المسلحين أحرقوا 5 سيارات تابعة للشرطة الكينية، فيما أصيب 5 ضباط بينهم اثنان بجروح خطيرة، تم نقلهم جوا إلى نيروبي لتلقي العلاج، ".
وفي غضون ذلك، يتشارك الكينيون على وسائل الإعلام الاجتماعي، تقارير غير مؤكدة، تشير إلى أن مقتل 20 ضابط شرطة على الأقل.
ومضى "كينوتي"، قائلا: "أدعو الكينيين إلى الكف عن نشر أي معلومات على وسائل الإعلام الاجتماعية دون التحقق من صحتها، وإذا كان هناك عدد من القتلى، ثم تعلن الشرطة الكينية آخر المتسجدات".
وأشار المتحدث إلى أن كبار قادة الأمن يجتمعون في الوقت الراهن في نيروبي.
قتل سبعة من مسلحي حركة الشباب المجاهدين اليوم الاثنين، حينما كانوا يخططون لنصب كمين لقافلة عسكرية كينية في الصومال.
وأمس الإثنين، أعلن المتحدث باسم الجيش الكيني الكولونيل دافيد أوبونيو أن قوات الجيش قتلت 7 من مسلحي حركة "الشباب" كانوا يخططون لنصب كمين لقافلة عسكرية كينية.
وجاء هذا الحادث بعد أيام من هجوم مسلحي الحركة على قرية تابعة لبلدة غاريسا شمالي كينيا، حيث رفعوا رايتعهم على القرية.
وتسيطر حركة "الشباب المجاهدين" على أجزاء من وسط وجنوب الصومال، إلا أنها بدأت في فقد سيطرتها أمام قوات من الاتحاد الأفريقي والجيش الصومالي، وهو ما يدفعها لشن هجمات على مسؤولين حكوميين وقوات أمن.
وتأسست الحركة عام 2004، وهي حركة مسلحة تتبع فكرياً تنظيم القاعدة، وتُتهم من عدة أطراف بالإرهاب، وتقول إنها تسعى إلى تطبيق الشريعة الإسلامية في الصومال.
وفي شهر أبريل/ نيسان الماضي ، قتل 148 شخصا على الأقل، معظمهم من الطلاب، في هجوم دموي على جامعة "غاريسا" شمالي كينيا تبنت حركة "الشباب" المسؤولية عنه.
وتعهدت الجماعة، المرتبطة بتنظيم القاعدة، بتنفيذ هجمات في كينيا، طالما استمر تواجدها العسكري في الصومال.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
