
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام

- توقعوا .. أي شيء ..
هي هكذا الحرب .. مفاجأة ، بصاروخ أو بجزمة .. حمزة الحوثي لا يستحق صاروخا فهو أغلى منه ومن مثاليته الدموية الزائفة .. لكنه بكل تأكيد يستحق جزمة وصفعة ! ، مثله يبرر لقتل كل اليمنيين بسلاح الدولة و الجيش الذي راهنا عليه كل يوم فخاب رهاننا .
- مثلما تفاجئنا بكم .. بوقاحتكم .. بحقدكم .. بوساختكم .. بضلالكم .. بكراهيتكم .. بعفونتكم .. بنذالتكم .. برعونتكم .. بطيشكم .. بحقارتكم .. توقعوا أي شيء من نساءنا .. من أطفالنا .. من ضعفاءنا .. توقعوا أي شيء منا .. أن نصبق في وجوهكم ، ان نرميكم بالاحذية ، و بالقاذورات .. ان نتبول فوق رؤوسكم .. أن تعرفوا معنى الاهانة التي اسقيتموها لشعب بأكمله .
- صرخت البطلة "ذكرى العراسي" في وجه "حمزة الحوثي" : أنه قتل أمها ! ، هل قتلت أمها يا حمزة ؟ أنت يا حمزة تفعل ذلك وتريدها أن تهديك الفل و ريحان الورود .. ماهذا التفكير الجزماوي ؟ ..
- توقعوا .. كل شيء
هناك فرق شاسع - او كما يقول "الدكتور" يحيى الراعي "ساشع" - بين حمزة الذي عرفناه في فيلم "الرسالة" ، و حمزة الذي عرفناه في فيلم "الإهانة" .. حمزة الأول رفض الظلم والبغي ، رفض أن يكون أداة في يد الظالمين و صفع "ابوجهل" لأنه اعتدى على أناس مسالمين ، أبرياء ، و عظماء .. ففي الوقت الذي استخدم فيه القرشيين سلاح الدولة لقتال أولئك الاحرار الرافضين لظلم الانسان لأخيه الانسان ، قام "حمزة الحوثي" - ممثل الحوثيين الانقلابيين في مؤتمر جنيف - بالحديث عن عدوان خارجي ما أوصلنا إليه سواه ..و كل شعبنا يصرخ من فجائع العدوان "الحوثي" على القرى الآمنة والناس والبيوت وكل شيء جميل سحقه الحوثيين تحت جنازير دباباتهم المتواطئة معهم .
- يا حمزة الحوثي .. توقع أنت و كل الذين يكذبون ويضللون الاعلام العالمي أنكم هدفاً لنا .. بأحذيتنا ، ببصقاتنا ، سنقاتلكم بأيدينا العاريات .. نحن لا نملك سلاحكم و لسنا جبناء لنستخدم سلاح الدولة على شعبنا ، لسنا حقراء وتافهين كجنود حلفائك الذين اُستخدموا لقتل ابناء تعز وعدن وشبوة ومأرب والجوف وعمران وإب الصامدات و احراق صنعاء و قتال رفاقهم الجنود و غدرهم في الفرقة الأولى مدرع و في كل مكان تمددتم فيه بقوة الدولة وجيشها الخائن لكل قسم عسكري رددوه كذباً في احتفالات الاعوام الماضية .
- مثلما تفاجأنا بنذالة جيشنا ، و وضاعته ، وجبن كثير من قادته العسكريين أمام تقدمكم وتواطئهم في تسليمكم كل المدرعات والاليات والاسلحة والكاتيوشا و الذخيرة الحية لمسيرتكم العدوانية .. يجب أن تتفاجأوا بأيدينا تصفعكم في وجوهكم ، أن نعض آذانكم و نقتلع عيونكم بأصابعنا . ان نؤذيكم ما استطعنا .. فنحن رجال مقهورون و نسائنا فارسات ماجدات و اطفالنا فرسان أعزاء ، و أنتم مقاتلون جبناء لم تنتصروا ولم تتقدموا ولم تتوسعوا بغير السلاح ، سلاح الجيش الخائن اللئيم ، واتحداكم بمواجهة كل يمني في مبارزة بالسلاح الشخصي ، انتم تنتصرون على شباب أبرياء هبوا من مقاعد الدراسة و من أزقة الحب و السلام للدفاع عن مدنهم من غزوكم البربري .. واجهتموهم بالدبابات و الكاتيوشا .. احرقتموهم بكل وحشية .. حين غاب الجيش أو تواطأ .. تقدمتم .. هكذا يفعل الأنذال الذين لا قيم لهم ولا شيم ولا أخلاق ولا إسلام .. اتحداكم أن تواجهوا هؤلاء الرجال بسلاح متكافئ ..
- توقعوا يا كل الاحذية في لجنة الحوثيين و مكاتبه .. توقعوا أن تنتفض الأرض من تحتكم حمماً و براكين .. فقد توسع ظلمكم .. و قادكم جنونكم الى الحديث عن السلام وأنتم أصل العدوان والبغي والفحش والضلال .
- توقعوا أن تخرج النساء لقذفكم بطمثهن ، و براز اطفالهن ، توقعوا أن يلعنكم التاريخ والناس والاديان والتراجم والمؤلفون والساخرون و الرسامون والعابرون وكل الملائكة تقف في صفنا .. فالله مولانا ولا مولى لكم .
- لا تحفلوا بأي نصر .. فقد انتصر الاسرائيليون على الفلسطينيين .. لكن الحق لم يسقط ، فما زالت "القدس" حُـلمنا جميعاً .. مثل "صنعاء" ، و "صعدة" وكل شبر من أراضي اليمن التي تنجست بأقدامكم الباغية القاتلة المجرمة .. لقد انتهى الاحتلال ، وترفع العالم عن لغة الاستعمار .. و بقيت فلسطين الجريحة، و اليوم انضمت صنعاء الى القدس .. والطريق الى فلسطين يبدأ بـ "صعدة" ولا بد من صعدة وإن طال السفر .. والله أكبر .
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

مثلنا قبائل لم يكونون خارجين عن الاعراف والعادات القبليه في اليمن لحتى دمروا قراه ومنازل شيوخهم
وعربدوا في عمران وحجة وصعدة وثم الى صنعاء لم يقف في وجيهم اي شخص لحتى وصلو الى محافظة البيضا ء والمحافظات الجنوبية ووقفوا في وجيهم من رداع حتى شبوة رغم قلت عتادنا وتموينا واذا قورن ما نملكة في المحافظة الجنوبيه والشرقيه لا يساوي ربع ما تملكة قبيله من الشمالين الشاليناو ما يسمى اقليم ازال