- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

هذا هو الحوثي الوحيد الذي وجدته العدنية في متناولها فقذفته، شخصيا : لم احب تصرفها لكنني افهمه ،
ليس نصرا هذا ولا يمكن وضع الحذاء الان على طاولة فحص اخلاقي وما ان كان متحضرا ام لا
انه الافصاح عن قلة الحيلة وفقا لتعليق مقتضب للكاتبة لطيفه علي في صفحة البخيتي .
يفصح المشهد ايضا عن انه وحتى في الحوار لم يعد هناك ما نتبادله غير القذائف وكل يقذف بما في يده او رجله
لا يمكن لتلك السيدة الحصول على اي هدف حوثي ، ولا في مرماها على مدى اشهر مدرعة لا يفجرها حذاء وقناص لا يمكن مبادلته اي شيئ ووجدت حمزة فانتصرت مرة واحدة لعاطفتها ولا يمكننا تداول الامر على انه انتصار ، هذه المبالغات هي ما يتم تداوله الان ، وبمزاج احتفاء مفرط ،
المعضلة اننا بحاجة للحوار لنحصل على السلام ،وكان ينبغي ان يتحاور المتقاتلون وليس تمثيل مشهد سياسي حقوقي مجتزأ بتعسف من واقع دموي يتم فيه وضع ناشطة حقوقية امام ممثل حركة قتالية ،
ليس بالضرورة وضع ابو علي الحاكم وحمود المخلافي قبالة بعضهما
لكن حوارا بين حمزة الحوثي وناشطة من عدن سيكون هكذا ،وراقني في ذات الوقت ان الحوثي لم يرده تجاهها الا ان المواجهة كانت بين مظلوم وظالم
افصحت فيه المرأة عن قلة حيلتها وافصح حمزة عن تهذيب شخصي وليس عن تحضر وخلق مليشيا تقذف الناس بالحمم .
لكن يبقى السؤال : كيف نظل نطلب الى المليشيا الجلوس على طاولة الحوار وعندما فعلت قذفناها بالحذاء؟
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

قلت يا محمود (وراقني في ذات الوقت ان الحوثي لم يرده تجاهها الا ان المواجهة كانت بين مظلوم وظالم ) لقد رايناه وهو يرد رمي الحذا عليها وراينا اخد اتباعه يريد ضربها باداه كانت بيده.. فاين ذلك التهذيب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟يا محموووود
لاعلاقه للحكومه الشرعيه بذكري العراسي فهي لاجئه في سويسراء منذ سنوات وهي لم تطلبه للحوار لذلك عبارتك القائله (لكن يبقى السؤال : كيف نظل نطلب الى المليشيا الجلوس على طاولة الحوار وعندما فعلت قذفناها بالحذاء؟). هي عباره خاطئه