- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

إشترك في قتل القشيبي نوعان رئيسيان من القتلة:
قتلة مباشرون...ويعرفهم الشعب والعالم
وقتلة غير مباشرين..ولا بدّ أن يعرفهم الشعب اليمني يوما!..وإلاّ فإنهم سيقتلون كل قشيبي آخر في اليمن!
هناك نوع ثالث من القتلة!
وهؤلاء هم الذين لم يكتشفوا أهمية القشيبي وعظمة موقفه إلاّ بعد سقوط الدولة وهروب الرئيس من صنعاء.. إنهم مشتركون في قتله ايضا بطريقةٍ ما..بغباءٍ ما ..إنهم ضحيّة الفهم المتأخر!
نوع رابع وأخير من القتلة!
وهم اولئك الذين لا يعترفون حتى اليوم ببطولة القشيبي أو بموقفه..أو بتضحيته !.عقولهم قوالب إسمنتية..بُلُك صَم!
رغم أن خصومه وحتى قاتليه يعترفون بشجاعته!
وهكذا إذن،..ما يزالون جميعا يقتلون القشيبي حتى اليوم!..كلُ بطريقته!
لكنهم لا يعرفون ان القشيبي بات مزروعا في روح كلّ فتى يمني..وكل ربوة..وجبل
وأنه يمكن لأيّ طفل يمني أن يفتح اليوتيوب ويستمع للقشيبي ويتحدث إليه كما لم يحدث مع أيّ شهيدٍ سابق ومن عشرات السنين
.. لذلك يطفئون الكهرباء!..
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
