- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

إشترك في قتل القشيبي نوعان رئيسيان من القتلة:
قتلة مباشرون...ويعرفهم الشعب والعالم
وقتلة غير مباشرين..ولا بدّ أن يعرفهم الشعب اليمني يوما!..وإلاّ فإنهم سيقتلون كل قشيبي آخر في اليمن!
هناك نوع ثالث من القتلة!
وهؤلاء هم الذين لم يكتشفوا أهمية القشيبي وعظمة موقفه إلاّ بعد سقوط الدولة وهروب الرئيس من صنعاء.. إنهم مشتركون في قتله ايضا بطريقةٍ ما..بغباءٍ ما ..إنهم ضحيّة الفهم المتأخر!
نوع رابع وأخير من القتلة!
وهم اولئك الذين لا يعترفون حتى اليوم ببطولة القشيبي أو بموقفه..أو بتضحيته !.عقولهم قوالب إسمنتية..بُلُك صَم!
رغم أن خصومه وحتى قاتليه يعترفون بشجاعته!
وهكذا إذن،..ما يزالون جميعا يقتلون القشيبي حتى اليوم!..كلُ بطريقته!
لكنهم لا يعرفون ان القشيبي بات مزروعا في روح كلّ فتى يمني..وكل ربوة..وجبل
وأنه يمكن لأيّ طفل يمني أن يفتح اليوتيوب ويستمع للقشيبي ويتحدث إليه كما لم يحدث مع أيّ شهيدٍ سابق ومن عشرات السنين
.. لذلك يطفئون الكهرباء!..
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
