- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

الكارثة أن تواجه المذهبية السياسية والعنصرية السلالية بالعنصرية المناطقية!
للأسف.. توجد في اليمن الآن بوادر مفزعة لمناطقية لها رائحة عنصرية متعالية وكردّة فعل كارثية لتصرفات القادمين من صعدة!
لا شيئ يُسعِد هؤلاء القادمين أكثر مِنْ ردّات الفعل الغبيّة هذه!..سيضحكون مِلْءَ أشداقهم قائلين: يعني كلنا في الجنان سواء!
ذُروة الحضارة الإنسانية هي المواطنة المتساوية.. وهي الدواء الناجع لكل مرضى العنصريات بألوانها وأزيائها المتعددة!
المواطنة المتساوية هي التي أوصلت أوباما للبيت الأبيض بعد ثلاثمئة عام كانت أسوأ عبودية عرفها التاريخ
الإصرار على المواطنة المتساوية والديمقراطية والقانون والمعرفة الإنسانية.. والضوء! هي أسلحة المواجهة مع القرون الغابرة!
العالم يتقدّم ويستقر بالمواطنة المتساوية حتى أنّ اوروبّا توحّدتْ وهي قوميات متعدّدة
واحنا جالسين نقسّمْ كانتونات وأقاليم ومذاهب ومناطق وشاصات!
(من صفحته على الفيس بوك)
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
