- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

في اجتماع ما يسمى المجلس الثوري تم تكليف ما سموه إدارة البلد وتسيير شؤونه ,وبغض النظر عن الأسماء والمسميات ما يلفت الانتباه أن من بين الأسماء وقد كان الاختيار مقصودا ولغايات سياسية وإضفاء نوعا من تحسين الصورة للانقلاب، هو ورود اسم ابتسام الحمدي بنت أخ الشهيد إبراهيم الحمدي ,لقد بحث الحوثيين طويلا عن ضالتهم لتلميع اختيارهم، لكن نود أن تدرك ابتسام الحمدي إن موافقتها وقبولها لأي منصب فأنها بالمقام الأول تعد خائنة لدم الشهيد إبراهيم الحمدي ذلك الرمز الوطني والقائد الذي كان همه الأول والأخير هو بناء الوطن، لا التسلق عليه واختزاله في فئة أو مكون أو طائفة ,لقد تم اختيار ابتسام الحمدي من اجل أغراض سياسية وصورة تحسينية للشارع الذي عرف قبح الانقلاب والانقلابيين ,لم يكن الشهيد إبراهيم الحمدي انقلابيا ولم يكن دمويا ،لم يكن عميلا لأي دولة ,كان حريصا على الوطن والمواطن ،وهذا ما نأمل من كل محبي الشهيد ومنهم ابتسام وأن لا تطعن عمها الشهيد وتكن عونا لمن يحارب مشروع وحلم الشهيد الحمدي وهو بناء الدولة المدنية الحديثة.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
