- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

منذ صعود بايدن تم انتهاج سياسة خاطئة اثرت سلباً على الولايات المتحدة الأمريكية وعلاقتها بالحلفاء، والتصالح السياسي بين المملكة وإيران ربما هناك بعث رسائل هامة لأمريكا والتوجه نحو فترة تهدئة حتى تأتي الانتخابات الأمريكية القادمة لتجعل الشعب الأمريكي مضطراً لإسقاط بايدن وإعادة ترامب.
بالنسبة لإيران لقد دعمت الحوثي عسكرياً من تدريب وأسلحة بما فيه الكفاية، والتصالح مع المملكة قد يفقد الحوثي دعمها على مستوى الجانب السياسي.
من جهة أخرى فإنه ربما أن المملكة تتجه بطريقة ذكية للخروج من دائرة الضغط السياسي لإيقاف معركة التقدم العسكري في اليمن، ويكون الأمر مخصوص على الداخل اليمني بالاطراف المناهضة للحوثي والذين دعمهم التحالف وأنشأهم طيلة هذه الفترة منذ بداية الحرب وأصبحوا قوة موجودة على الأرض قادرون لحسم المعركة.
أي حل سياسي في اليمن سيكون عبر المرجعيات الثلاث، مالم فالحسم العسكري الداخلي بدون مشاركة التحالف.
والحوثي سيكون مخير بين الأمرين أحلاهما مُر بالنسبة له، وصنعاء سيتم استعادها سلماً أو حرباً.
الحوثي الآن يمتلك طيران حربي وهو الأمر الذي لا يمتلكه الأطراف المناهضة له، وهو ما يعد انتهاكاً لوضع اليمن تحت البند السابع، وهذا ما يفرض مساندة دولية للأطراف المناهضة للحوثي ضد الحوثي المنتهك لذلك البند.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
