- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

منذ صعود بايدن تم انتهاج سياسة خاطئة اثرت سلباً على الولايات المتحدة الأمريكية وعلاقتها بالحلفاء، والتصالح السياسي بين المملكة وإيران ربما هناك بعث رسائل هامة لأمريكا والتوجه نحو فترة تهدئة حتى تأتي الانتخابات الأمريكية القادمة لتجعل الشعب الأمريكي مضطراً لإسقاط بايدن وإعادة ترامب.
بالنسبة لإيران لقد دعمت الحوثي عسكرياً من تدريب وأسلحة بما فيه الكفاية، والتصالح مع المملكة قد يفقد الحوثي دعمها على مستوى الجانب السياسي.
من جهة أخرى فإنه ربما أن المملكة تتجه بطريقة ذكية للخروج من دائرة الضغط السياسي لإيقاف معركة التقدم العسكري في اليمن، ويكون الأمر مخصوص على الداخل اليمني بالاطراف المناهضة للحوثي والذين دعمهم التحالف وأنشأهم طيلة هذه الفترة منذ بداية الحرب وأصبحوا قوة موجودة على الأرض قادرون لحسم المعركة.
أي حل سياسي في اليمن سيكون عبر المرجعيات الثلاث، مالم فالحسم العسكري الداخلي بدون مشاركة التحالف.
والحوثي سيكون مخير بين الأمرين أحلاهما مُر بالنسبة له، وصنعاء سيتم استعادها سلماً أو حرباً.
الحوثي الآن يمتلك طيران حربي وهو الأمر الذي لا يمتلكه الأطراف المناهضة له، وهو ما يعد انتهاكاً لوضع اليمن تحت البند السابع، وهذا ما يفرض مساندة دولية للأطراف المناهضة للحوثي ضد الحوثي المنتهك لذلك البند.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
