- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

لا اعرفه شخصيا، ولست من المحسوبية أو أصحاب الأفلام المبالغة في التملق والمدح، بقدرما عرفت انجازات ولمسات في عهد تولية منصب رئيس الوزراء، نعم كان ذوا خبرة ادارية وحكمة عقلانية وحداسة في التوقع واستباق الحدث قبل حدوثة ووضع خطط وبرنامج للحكومة وكانت تلك الخطط والبرامج مصحوبة بالتطبيق العملي متحديا كل تلك التراكمات الاقتصادية والسياسية في ظل وضع معقد وصعوبات جما ترافق المرحلة حينها.
استقر الريال اليمني في عهدة دون ادنئ موارد او ايرادات محلية ، لم تتوقف رواتب المؤسستين العسكرية والمدنية في الصرف كما هو الحال الحالي المر، خصوصاً في المحافظات المحررة، علاوة على حلحلة مشاكل كثيرة متعلقة بعلاج الجرحئ وتسفيرهم ومتابعة اوضاع ونفقات الطلاب الدارسين في الخارج إضافة الئ استقطاب كثير من المنظمات الاغاثية العربية والدولية لتقديم الدعم اللازم للنازحين والمهجرين في انحا اليمن.
ولأنة رجل بحجم الوطن تكالبت اصوات اعداء الامن والاستقرار مطالبين بتشكيل حكومة جديد بوجيه جديدة ظنناها وجوه خير لكن كانت وجوه مسفرة عابسة حلت الكوارث وازدادت التراكمات وانهار الريال وارتفعت الاسعار وانقطعت الرواتب وتوقفت المنظمات توقيف شبة نصفي في ظل صمت مريب من قبل حكومة الدكتور معين ولا بوادر لحلول لكل هذه المشاكل التي من المستحيل حلحلتها إلا برحمة من الله وإعادة الدكتور احمد عبيد بن دغر والكفاءات من طرفي حكومة المناصفة لإدارة الحكومة بقرارات استثنائية من قبل فخامة المشير الركن عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
