- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
لا اعرفه شخصيا، ولست من المحسوبية أو أصحاب الأفلام المبالغة في التملق والمدح، بقدرما عرفت انجازات ولمسات في عهد تولية منصب رئيس الوزراء، نعم كان ذوا خبرة ادارية وحكمة عقلانية وحداسة في التوقع واستباق الحدث قبل حدوثة ووضع خطط وبرنامج للحكومة وكانت تلك الخطط والبرامج مصحوبة بالتطبيق العملي متحديا كل تلك التراكمات الاقتصادية والسياسية في ظل وضع معقد وصعوبات جما ترافق المرحلة حينها.
استقر الريال اليمني في عهدة دون ادنئ موارد او ايرادات محلية ، لم تتوقف رواتب المؤسستين العسكرية والمدنية في الصرف كما هو الحال الحالي المر، خصوصاً في المحافظات المحررة، علاوة على حلحلة مشاكل كثيرة متعلقة بعلاج الجرحئ وتسفيرهم ومتابعة اوضاع ونفقات الطلاب الدارسين في الخارج إضافة الئ استقطاب كثير من المنظمات الاغاثية العربية والدولية لتقديم الدعم اللازم للنازحين والمهجرين في انحا اليمن.
ولأنة رجل بحجم الوطن تكالبت اصوات اعداء الامن والاستقرار مطالبين بتشكيل حكومة جديد بوجيه جديدة ظنناها وجوه خير لكن كانت وجوه مسفرة عابسة حلت الكوارث وازدادت التراكمات وانهار الريال وارتفعت الاسعار وانقطعت الرواتب وتوقفت المنظمات توقيف شبة نصفي في ظل صمت مريب من قبل حكومة الدكتور معين ولا بوادر لحلول لكل هذه المشاكل التي من المستحيل حلحلتها إلا برحمة من الله وإعادة الدكتور احمد عبيد بن دغر والكفاءات من طرفي حكومة المناصفة لإدارة الحكومة بقرارات استثنائية من قبل فخامة المشير الركن عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر