- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
"أكبر من حبك كبريائي".. أن تتجندل الكبرياء في حفلة شواء منتشية برائحة قلبي المحروق بحضرتك، فتلك الخيانة..
ربما لا فرق بين أن أكون الجاني أو الضحية.. بريئاً أو مذنباً.. كل شيء صار عندي خليطاً منسجم والحد الفاصل بين الخيانة والوفاء ماعاد يعنيني..
أنا لست نادماً على مؤاخذتي بلا ذنب ولا مهتماً بسوء أعلنوا ادانتي باقترافه عشية يوم مملوء بالضجر..
الندم هو أن تعشق قاتلك.. ان تسد كل نوافذ النجاة وتفتح باب مصرعك.. هو أن تقف صامتا أمام اللطمة الشامتة، أن تستعذب القهر ولا تعظ أناملك.. هو الاكتشاف المتأخر لخطأ أضفته متعمداً الى حياتك وأيقنت الآن انه صعب التطهير..
لا تسألني ما مفهوم الكذب عندي، فاكبر كذبة انني اوهمت نفسي بحبك وصنعت منك عظمة تقودني الى كهف الاستبداد..
كيف اكون صادقا معك والصدق انك ذنب لا يغتفر وجريمة اقترفتها دون قصد.. والكذب هو أن أظل بقربك.. لكن الخيانة في العمر الضائع معك.. فهي الانهيار وسط الزحام إن دنأ الرحيل، هي أن أراك ملاذاً آمناً وانا ابحث عمن ينقذني منك، كنت أخون نفسي وأنا أفكر فيك حين تنساب الحان الموسيقى ويهطل المطر..!
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر