- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
الأستاذ الكاتب الكبير نبيل الصوفي مختلف عن كل إعلاميُّ وكاتب صحفي وجمهوري.
هكذا عرفته..وهذه ثقتي به ككاتب صحفي وإعلامي متنور من الطراز العالي وكاشف للأحداث ومترجم للمتغيرات.
الرُّجل كبير..أكبر منّا ومن خلافاتنا وحساباتنا الصغيرة وسياساتنا ونوافل تفاصيلنا.
نبيل الصوفي هذا المشتغل بالكتابة والسياسة والرسالة الشريفة لا يشبهه أحد أبد أعرفه، ولا تحاسبوني عن أي شيىء آخر.. لا تحاسبوني عن احترامي ومحبتي لهذا الرجل المُلهِم ، المُهَم، الصوفي مجدد الفكر والصحافة ومبدد هذه الرؤياء الغائمة.
تتعاملوا معه بما يستحق فقط..ناقشوه كي نستفيد جميعا من نقاشاته ورؤاه ومواقف المختلفين معه بلغة هادئة.
أرجو كل محترم وصاحب رسالة صحفية بكل معاناتها وإختلافاتها أن يحييّ أستاذ صحافة هذا العصر نبيل الصوفي.
لا مشكلة إختلفوا معه أو إتفقوا..وأثقُ أنكم ستتفقون مع هذا الإنسان والعلم الكبير غدا، أبو بعده ...حتى لو كرهتموه اليوم.. يقيني ستحبونه غدا..
الأستاذ نبيل الصوفي يحمل قيم.
إنه من طينة الصحافيين الكبار الذين نفتقدهم اليوم ونجد روحهم في الصوفي نبيل.
هذا الهامة عرفتها عن قُرب ..يا إلهي كيف عظمة الإنسان والوطن والحقيقة الصعبة التي بداخله.
نبيل ليس كومة عاطفة إنسانية فحسب...لكنه عاطفة وطن وجبال حقيقة وسهام الأرض كلها في في قول ما يراه صائبا ويصوبه في مداءات عٍدّة..
لا يتردد ولا يخذل فكره.
لا يرتعش ولا يستبدل رأيه .
ليس ذلك فحسب ، بل يقف مع الجميع ويلتزم بكل الأحرار والزملاء..لن يفرط بكل رفيق ، صادق..هذا ما عرفته عنه وخبرته فيه.
لكم أنا ممتن وممنون لهذا الرجل الاستثناء وأثق به صادقا.
لكم أنا ممتن للأيام التي جمعتني به وبكل الزملاء الذين لا يتسع المقام لذكرهم الآن ..وسأفعل لاحقا بحول الله..
تحيا الجمهورية
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر