- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

بعد ما تم قتل والتمثيل بجثة مجاهد الغولي أحد مشائخ عمران والقيادات الحوثية الذين سهلوا لكهنوت إيران احتلال عمران ومن ثم صنعاء، أشاع الحوثيون أنهم اعتذروا لقبيلته أو أسرته وأرسلوا لهم الثيران؛ إلا أن الحقيقة تدمي القلوب..
الحقيقة هي، أن لا ثيران، ولا اعتذار، بل المليشيات الإرهابية الحوثية أرسلت مليشياتها لنهب محتويات منزله واختطاف أسرته وأقاربه، ومن ثم دمروا منزل مجاهد قشرة الغولي..
مرة أخرى يا قبائل طوق صنعاء شرفكم وعرضكم على المحك ولابد أن تنقذوا أنفسكم، ولكم فيما سبق عبرة، سأسرد الجزء اليسير منها، فلا بد أن تفكروا بعمق، وتتخيلوا بجدية، وانتم تسحلوا وعرضكم يتم انتهاكه، ومنازلكم تدمر، مثل ما حدث مع "الغولي" أكثر من حارب وقاتل معهم وسهل لهم الكثير، وما أنتم عنه ببعيد.
اتفاقيات الحروب الستة، كان الإصلاحيين معهم وعارضوا الدولة وأدانوا التحركات العسكرية لوقف التمدد الإيراني الذي بدأ من صعدة.
تحالف الإخوان المسلمين مع الحوثيين في 2011، واعتبروهم أنهم يمنيين صالحين، وكانت نهاية حكومة الإخوان في 21 سبتمبر 2014 على يد المليشيات الحوثية.
الاتفاقيات بين أبناء دماج والمليشيات الحوثية برعاية حكومة الإخوان المسلمين، وكانت النهاية طرد أبناء دماج، وترحيلهم من مناطقهم بداية العام 2014.
حميد الأحمر قدح في الرئيس اليمني، وقال إنه خدعهم، وأن الحوثيين اخوته، وأنهم على حق بعد أن تحالف معهم، لكنه خرج من اليمن طريدًا شريدًا.
هادي قال إن عمران عادت لحضن الدولة بعد أن استولى عليها الحوثيين، وكانت النهاية الانقلاب عليه وابتلاع اليمن.
علي عبدالله صالح تحالف معهم للضرورة وعلمهم العمل السياسي، لكنهم رفضوا وانقلبوا عليه واغتالوه..
العديد من القبائل التي أعلنت ولائها لهم، معظمهم في السجون أو تحت التراب، ولم يعد لمنازلهم أثر بسبب الأسلوب الإسرائيلي بحق اليمنيين الذي ترتكبه المليشيات الإرهابية الإيرانية.
يا شيوخ القبائل وكبرائها، وإلى كل من لا يزال يساند الحوثيين أو ساكت عن تصرفاتهم وإرهابهم بحق اليمنيين.. إنكم التالي إن لم تصحوا من نومكم، وتشمروا عن سواعدكم للدفاع عن أرضكم وعرضكم وشرفكم ووطنكم، ومن مات دون ذلك فهو شهيد كما يقول ذلك علماء المسلمين.
صحيح أن الحكومة اليمنية نائمة، لكن نتعشم بكم لحفظ ماء وجهكم، وكرامة القبيلة في اليمن.. تحالفوا وابدأوا والشعب سيكون معكم ولن يخذلكم..
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
