- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

إن تصدق انك إله قد تكون
او تصدق بشرا مثلك يملك الكون
لذلك يصدقون انهم في حربهم ينتصرون
ما العقل اذن
انه عكس الجنون
كيف ذلك
ان تعرف الاله الحق
وان تكون مسلما
ما الاسلام
ان تبحث عن الحقيقة
واين الحقيقة
انها في كل مكان
ولكنها تحتاج الى السلام
ولماذا لم يراه المجانين
لانهم عن معناه غافلون
ولماذا عنه لا يبحثون
لانهم يريدون ان يموتون
كيف ننعرف انهم مجانين
لانهم ضلوا دائما يحاربون
لانهم عن السراب يصدقون
فيبحثون عنه عندما يظمئون
حتى يصلوا اليه فلا يجدون
لكنهم كلما ظمئوا من البحث يكررون
لكن السراب لا يروي الظماء لو يعلمون
لذا تراهم يهلكون
فلماذا لا يعتبر غيرهم عندما وجد عظامهم
لأنه صدقوا انهم قد ارتووا عند موتهم
لانهم اعتقدوا انهم الهة او الالهة إباؤهم
لا توجد الهة وانما يوجد اله واحد لهم
فاله لا يظمئ ولا يموت وعن هذا منكرون
ويحهم ادخلوا في ظلمات انفسهم
بين الاله وعباده ما عرفوا تفريقهم
فاله لا يكون عبدا يخضع لاحتياجاتهم
والعبد لا يكون إلها اي سيدا لغيرهم
اما هم فيكون سادة متى ما يشاؤوا
وعبيدا متى ما شاءوا لانهم مجانين
الحاضر غائبا والغائب شهيدا في حياتهم
الموت حياة والحياة موتا هكذا هو قانونهم
الهزيمة نصرا والنصر هزيمة هي معاركهم
الاسلام كفرا والكفر اسلاما نعم انها ديانتهم
يحرصون على الدنيا وبسببها قد يقتلون
وعن موتهم ووحشتيهم بالأخرة يتعذرون
فان كنتم كذلك فلما تقتلون وتفتلون
من اجل الدنيا فانية لها تطمعون
الاخرة حتما اتيه لأنها بعد الموت توعدون
او حتى بدون قتل سوف تموتون
فلستم سواء بشرا
وكل البشر موعودون
لا فرق بين سيد وغيره
لن يقبل احد غيركم ان يكون عبدا
لكم
كونوا انتم عبيدا لبعضكم
فان لم تقبلوا فموتوا انتم فلن نموت بعدكم
لذلك لم تكونوا في التاريخ شيئا معلوم
سوى انكم قد خضتم في الجنون
فذلك هو تعريف المفصل للجنون
لكن قبل ذلك عليهم ان يتخلصوا من الجنون والمجانين امثالكم فهل تقدرون
فتوقفوا عن الحرب ان كنتم فاعلون
لو كنتم ببعض العقل تتصفون
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
