- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
انتهاء الحرب ليس في صالح طرف من المتصارعين:الإصلاح سيخسر إمارة مأرب النفطية، والانقلابيون سيخسرون سلطة الأمر الواقع، والحراك سيخسر الحكم الذاتي نسبيا.
لهذا سيعملون على بقاء الحرب.
وهنا يتماهون مع رغبة أمريكا في إطالة أمد الحرب لاستنزاف المنطقة وإعادة تشكيل خارطتها بما بضمن بقاء إسرائيل هي الأقوى بلا منازع، وانشغال العرب بحرب الكنتونات الصغيرة التي ستنتجها ديموغرافية الشرق الأوسط الجديد.
إلى جانب أن أمريكا وفقاً للحروب الدائرة في المنطقة أصبحت سيدة البحار والأجواء العربية دون رادع، وبطلب عربي!!
إذاً نحن في ظل استعمار حديث (مودرن) لا تخسر فيه أمريكا والغرب جنديا واحدا، فقد تكفلنا نحن بالدور، ونقتل بعضنا البعض وهي تسيطر على الجو والبحر بحجة حماية الملاحة والمصالح الاقتصادية من الدواعش الذين هم صنيعتها، وأوجدتهم بين عشية وضحاها، ومعظم عناصر تنظيم داعش غربيون، وتشتري منهم النفط بأبخس الأثمان مقابل تسليحهم!!
أمريكا وحلفاؤها عادوا باستعمار جديد سيطروا بواسطته على بلداننا، وزرعوا الشقاق بيننا لنقتل بعض وهي تبيع الأسلحة وتشفط الثروات وتتسيد الجغرافيا العربية دون رادع!!
ما أتفه العرب!!
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر