- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

يُهدّدون أبوظبي لكنهم يقصفون تعز!
الموت لأمريكا بينما يموت اليمن
يمنعون المفسبكين لكنهم يسمحون لطائرات التحالف أن تسرح وتمرح في سماء العاصمة والبلاد ..
وكأن الفيسبوك أخطر من الطائرات والصواريخ التي يصطبح اليمنيون على أصواتها كل صباح!
يحتفلون بمجرد حوارٍ تم عبْر الإيمو
والمفروض أن ينجحوا ويحتفلوا بإيقاف الحرب ووقف تمزيق البلاد
فهم وحدهم القادرون على ذلك
هذا هو النجاح الحقيقي ..أن يسْلم ماتبقّى من البلاد!
يناشدون العالم أن يساعدهم!
بينما يناشدهم العالم أن يساعدوا أنفسهم أوّلاً ويحقنوا دماءهم وينقذوا بلادهم!
حقًا ..أنتم أسوأ سياسيين عرفهم التاريخ!
إلى متى يستمر ذبح اليمن بهذا الشكل على أيديكم وبسببكم
تستطيعون أن توقفوا الحرب داخليا وخارجيا في ساعة لو أردتم!
أين أنتم من السّلال وخصومه ملكيّين زمان!
حتى ملكيي الستينيات سلام الله عليهم!
أمّا أنتم فعليكم اللعنة!
كلاكما عليكم اللعنة!
عجزتما كطرفي انقلاب أن توقفا ذبح اليمن!
أين أنتم من القاضي الإرياني وخصومه بعد حصار السبعين يوما
اتفقوا وأوقفوا الحرب ..وانتصرت الجمهورية!
مايحدث اليوم لليمن على أيديكم أكبر كارثة على كل المستويات
ماذا تريدون بالضبط؟
أن يستمر ذبح اليمن واليمنيين؟
بسبب السّلطة المجنونة الواهمة!
لم يعد ثمّة سلطة بل تسلُطٌ ومتسلطون
بسبب الكرسي اللعين!
لم يعد ثمّة كرسي بعد أن تكسّر كل شيء!
السياسة أن تنجح وأن تنتصر
خصوصا إذا كنت مسؤولاً عن بلد وعن شعب
هذا ما يحكم العالم كله
أن تنجح وأن تنتصر
وأنت لم تنجح ولم تنتصر
أن تربح لا أن تخسر
في سنواتك العجاف خسرت اليمن كل شيء
عليك أن تتذكّر دائما
البلد ليس مزرعتك تصنع بها ما تشاء
واليمنيون ليسوا عبيدك!
هل من يسمع أو يعقل؟
«من صفحته علي الفيس بوك»
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
