- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
يُهدّدون أبوظبي لكنهم يقصفون تعز!
الموت لأمريكا بينما يموت اليمن
يمنعون المفسبكين لكنهم يسمحون لطائرات التحالف أن تسرح وتمرح في سماء العاصمة والبلاد ..
وكأن الفيسبوك أخطر من الطائرات والصواريخ التي يصطبح اليمنيون على أصواتها كل صباح!
يحتفلون بمجرد حوارٍ تم عبْر الإيمو
والمفروض أن ينجحوا ويحتفلوا بإيقاف الحرب ووقف تمزيق البلاد
فهم وحدهم القادرون على ذلك
هذا هو النجاح الحقيقي ..أن يسْلم ماتبقّى من البلاد!
يناشدون العالم أن يساعدهم!
بينما يناشدهم العالم أن يساعدوا أنفسهم أوّلاً ويحقنوا دماءهم وينقذوا بلادهم!
حقًا ..أنتم أسوأ سياسيين عرفهم التاريخ!
إلى متى يستمر ذبح اليمن بهذا الشكل على أيديكم وبسببكم
تستطيعون أن توقفوا الحرب داخليا وخارجيا في ساعة لو أردتم!
أين أنتم من السّلال وخصومه ملكيّين زمان!
حتى ملكيي الستينيات سلام الله عليهم!
أمّا أنتم فعليكم اللعنة!
كلاكما عليكم اللعنة!
عجزتما كطرفي انقلاب أن توقفا ذبح اليمن!
أين أنتم من القاضي الإرياني وخصومه بعد حصار السبعين يوما
اتفقوا وأوقفوا الحرب ..وانتصرت الجمهورية!
مايحدث اليوم لليمن على أيديكم أكبر كارثة على كل المستويات
ماذا تريدون بالضبط؟
أن يستمر ذبح اليمن واليمنيين؟
بسبب السّلطة المجنونة الواهمة!
لم يعد ثمّة سلطة بل تسلُطٌ ومتسلطون
بسبب الكرسي اللعين!
لم يعد ثمّة كرسي بعد أن تكسّر كل شيء!
السياسة أن تنجح وأن تنتصر
خصوصا إذا كنت مسؤولاً عن بلد وعن شعب
هذا ما يحكم العالم كله
أن تنجح وأن تنتصر
وأنت لم تنجح ولم تنتصر
أن تربح لا أن تخسر
في سنواتك العجاف خسرت اليمن كل شيء
عليك أن تتذكّر دائما
البلد ليس مزرعتك تصنع بها ما تشاء
واليمنيون ليسوا عبيدك!
هل من يسمع أو يعقل؟
«من صفحته علي الفيس بوك»
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر