- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

ينطفئ اللهب .. وتبقى وَقْدةُ الجمر!
لكن الضوء يسافر ولا ينطفئ!
هكذا يقول عِلْمُ الكواكب والنجوم
ولقد كان أحمد قاسم دماج كوكبا للحياة ومدارا للضوء
ولذلك ، حتى لو انطفأ قلب أستاذ التثوير والتنوير أحمد قاسم دماج .. فسيظل نبض ذلك القلب ضوءًا مسافرا في عروق البلاد وأوردة المستقبل!
هكذا أشعر عشية رحيله ..وبعد تأمل!
أحمد قاسم دماج قصة يمانية رائعة بامتياز! قصة لا تعرفها أجيال اليمن الجديدة
لم يدخل جامعة أو مدرسة
لكنه علم نفسه بنفسه حتى تفوق على أقرانه ..
وحتى اختاره أدباء اليمن رئيسًا لإتحادهم!
قرأ كثيرا .. قرأ العالم كله
كان رجل تنوير وتثوير من طراز رفيع ونادر
مايحزنني في هذه اللحظة أكثر أن الرجل رحل بينما وطنه يعاني الأمَرَين:
مرارة عودة مشروع الإمامة أو عودة التاريخ مجنونا!
مرارة حاضرٍ يبدو فاقدا للذاكرة!
سياسيون كُثْر غادروا ويغادرون حياتنا
لكنهم ليسوا في ثقافة هذا الرجل
مثقفون كُثْر غادروا ويغادرون
لكنهم ليسوا في زهد هذا الرجل
نعم ..تنطفئ النجوم .. لكن ضوءها لا ينطفئ .. الضوء يسافر فحسب! لكنه يظل ملاذا للعيون وللقلوب ..
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
