- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام
- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها

الانقلابيون الفاشلون العاجزون عن دفع مرتبات الداخل هم أكثر عجزا عن دفع مرتبات الطلبة اليمنيين في الخارج!
الداخل يختنق ..ويموت ببطء في كل لحظة ،
لكن قطع مرتبات الطلبة المغتربين في الخارج موتٌ فوري وسريع
بل أن ذلك نمطٌ من القتل العمد!
هذه قضية شديدة الأهمية والحساسية.. ولا تحتمل مزيدا من كذب الانقلابيين وتسويفهم ..
وبعد تأمّل وتمعّن وانتظار .. وجدت أنه لا أمل أن الانقلابيين العاجزين الفاشلين المشغولين بأنفسهم وأنانيتهم يمكن أن يحلّوا مشكلة مرتبات الطلبة اليمنيين في الخارج!
هي مسؤوليتهم بالتأكيد ..وستظل
لكنهم وكما هو واضح لا يأسفون على شيء ..لا على الداخل ..ولا على الخارج!
لا تتوقّعوا حلاّ من الانقلابيين!
خبرناهم وعرفناهم!
بينما يتضوّر أبناؤنا الطلبة المغتربون جوعا وتمتهن كرامتهم كل يوم
لذلك وبصراحة أقدّمُ هذا المقترح العاجل :
هادي وبحكم مسؤوليته يستطيع أن يقنع دولتين أو ثلاثا أن تحيل مشكلة مرتبات الطلبة اليمنيين في الخارج على ملحقياتها الثقافية وبالتنسيق بينها وبين ملحقيات اليمن الثقافية في كل بلد
وهذه الدول هي الإمارات والكويت والسعودية ..
والحل يظل مؤقتا حتى تستعاد الدولة
الطلبة في الخارج أهم شريحة ..وعياً وتأثيرا ..وأملا ومستقبلا
والسكوت على خنق وتجويع وقتل هذه الشريحة .. مشاركة على الجريمة بالصمت!
ثم إن الطلبة هم صوت اليمن الاعلامي الضخم وشرعية الدولة في الخارج
لقد أذل الانقلابيون الطلبة في الخارج طوال السنتين الماضيتين
وآن لهذا الاذلال أن يتوقف!
وفي النهاية ..يجب أن يتذكّر هادي ونائبه ورئيس الوزراء والوزراء..أنهم لاجئون في الخارج أيضا!
شأنهم شأن الطلبة المغتربين ..اللاجئين الجائعين!
فتقاسموا مع أبنائكم المغتربين اللقمة والأمل ..والحياة يرحمكم الله!
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
