- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

اذا تصفحت عدد اليوم من صحيفة الثورة
لا تصدق ان الامامة قد عادت
فقط هي حالة انفلات مزاج من لم يعد قادرا على الصبر
او انه شكل من ارتداء عمامة تبين انه ما من امكانية لظهورها في تنصيب رسمي ،صورة للذكرى ولن تتخطى هذا . يحتاجون هذا الاستعراض بشدة ولو من قبيل استطعام ملكية مشكوك فيها بصحيفة ثورة هي اليقين التاريخي المتبقي من يمن القرن العشرين ، يقين قاس يحاولون تخطيه بهكذا تهويمات
القصيدة التي في الصفحة الاخيرة للملحق لشخص اظنه "النوعه" والنوعة هذا شاعر من ذلك المستوى الذي يذكرك بالبحور ولا علاقة له بالشعر
شكل من نظم يبدو وكأنه على ايقاع خطى ناقة بين دمشق والكوفة ، واستقر به المقام في اخيرة الثورة بسبب خطأ في وضع لافتات بطريق الزمن
سهم هكذا قاده الى هنا ، من القرن الهجري الاول الى احداثيات بداية الالفية الثالثة ، حيث يبدأ العالم زمنا جديدا تاركا للنوعة ان ينشد قصيدته العينية لمدينة عاثرة الحظ .
القصيدة تذكرك بالترنج ، والترنج هذا خضار يطمح ان يعامل كفاكهة ، دون ان يجد طريقة غير التسلل لوليمة اضطرارية تحاول التهام كلما يعلق في الحلق .
اقرأ قصيدة النوعة وبيدك كاس فيمتو ، ولا تترك للقافية افساد مذاق الاشياء ولا لهذه الصبابة الامامية افساد علاقتك ببلدك .
.
ثمة نصيحة اخرى ، توقف عن شراء الاوراق ، أي أوراق الى ان ينفذ ما لديهم من رنج .
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
