- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام

غادر الحوثيون شبوة هرباً مع اقتراب الجيش الوطني منها، مسنوداً بالمقاومة والقبائل ومقاتلات التحالف.
بهذه الهزيمة يكون الحوثيون قد صاروا بالفعل خارج أراضي الجنوبي كلها، أي 330 ألف كيلو متر مربعاً صارت حرة.
وهي مساحة تساوي ضعفي مساحة الجمهورية العربية السورية.
وهي 65% من أراضي الجمهورية اليمنية.
الحوثيون ينهزمون في البيضاء ومأرب وإب وتعز، من محافظات الشمال.
ملحوظة:
إجمالي سكان هذه المحافظات الأربع يساوي سبعة ملايين وستمائة ألف نسمة.
يعاني الحوثيون في بقية المحافظات الشمالية ويعيشون كالغنم المطيرة في ليلة باردة.
أما في صعدة فلم يعد هناك سوى عبدالملك الحوثي والنسوان.
لا مخازن سلاح ولا منصات صواريخ ولا حتى ضريح سيدي حسين.
وصلتني أول أمس وثيقة النقاط العشر التي عاد بها ولد الشيخ من عمان،وهي وثيقة محدودة التداول.
شخصياً كمواطن يمني كان ردي ببساطة:
كلام فارغ.
أعلاه خارطة هزيمة الحوثيين. بقي القليل. استبساله الأخير جاء رداً على رفض الحكومة لوثيقة ولد الشيخ التي تفضي،بألف طريقة، لإنقاذ الحوثي.
يريد الحوثي القول إنه هناك ولا يزال قوياً. ولكن أقداره تخونه.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
