- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

غادر الحوثيون شبوة هرباً مع اقتراب الجيش الوطني منها، مسنوداً بالمقاومة والقبائل ومقاتلات التحالف.
بهذه الهزيمة يكون الحوثيون قد صاروا بالفعل خارج أراضي الجنوبي كلها، أي 330 ألف كيلو متر مربعاً صارت حرة.
وهي مساحة تساوي ضعفي مساحة الجمهورية العربية السورية.
وهي 65% من أراضي الجمهورية اليمنية.
الحوثيون ينهزمون في البيضاء ومأرب وإب وتعز، من محافظات الشمال.
ملحوظة:
إجمالي سكان هذه المحافظات الأربع يساوي سبعة ملايين وستمائة ألف نسمة.
يعاني الحوثيون في بقية المحافظات الشمالية ويعيشون كالغنم المطيرة في ليلة باردة.
أما في صعدة فلم يعد هناك سوى عبدالملك الحوثي والنسوان.
لا مخازن سلاح ولا منصات صواريخ ولا حتى ضريح سيدي حسين.
وصلتني أول أمس وثيقة النقاط العشر التي عاد بها ولد الشيخ من عمان،وهي وثيقة محدودة التداول.
شخصياً كمواطن يمني كان ردي ببساطة:
كلام فارغ.
أعلاه خارطة هزيمة الحوثيين. بقي القليل. استبساله الأخير جاء رداً على رفض الحكومة لوثيقة ولد الشيخ التي تفضي،بألف طريقة، لإنقاذ الحوثي.
يريد الحوثي القول إنه هناك ولا يزال قوياً. ولكن أقداره تخونه.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
